أخي الحبيب و شاعرنا الجليل عبد اللطيف غسري
فرحتي بدك الشعري لا تعادلها فرحة .. حين قرأته المرة الأولى في القناديل و اليوم حيت عاودت قراءته هنا في النبع و كما قلت لك يا صديقي فأنت شاعر مطبوع تكتبك القصيدة و لا تكتبها و تأتي إليك مهرولة لتمسك بتلابيبها
فكل الشكر و التقدير لك
يعجز حرفي القاصر على مجاراتك
شكرا لك من الأعماق
و تقبل ودي و احترامي