اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ألبير ذبيان على سبيل الرجاء واضمحلالِ الآمال في بوتقة الواقع الحارقة التنانير.. بتأملات عميقة ودلالات متنبهة فذة خاضت القريحة غمار هموم الأرض.. الوطن.. الذات.. بتعبيرية أنيقة وموحية...! نص يحتاج قراءات وقراءات، حيث أنه ينتمي كلا منا في خلجات عديدة تنتاب أعماقنا ونحتاج التوقف لديها لنعلم؛ أين نحن من ذواتنا الفقيدة في غمرة هذه الحياة؟! أختي الأديبة القديرة الماهرة منية... سلمت أناملكم البديعة ولكل ألق دمتم علما تقديري والاحترام تثبت وأي قراءة ستجدي نفعا بعد قراءتك ياقدير وقراءة كل من مر وترك بصمة بالغة الفتنة ولما لا وكلنا في الوطن سواء كلنا يعصرنا المشهد ونقف عاجزين إلا من دمعة وغصة.. وقلم يصفر في الخلاء..! أديبنا القدير ألبير ذبيان شكرآ لحضورك العميق والواعي وسلة ورد للتثبيت💐