على سبيل الرجاء واضمحلالِ الآمال في بوتقة الواقع الحارقة التنانير..
بتأملات عميقة ودلالات متنبهة فذة خاضت القريحة غمار هموم الأرض.. الوطن.. الذات..
بتعبيرية أنيقة وموحية...!
نص يحتاج قراءات وقراءات، حيث أنه ينتمي كلا منا في خلجات عديدة تنتاب أعماقنا
ونحتاج التوقف لديها لنعلم؛ أين نحن من ذواتنا الفقيدة في غمرة هذه الحياة؟!
وأي قراءة ستجدي نفعا بعد قراءتك ياقدير
وقراءة كل من مر وترك بصمة بالغة الفتنة
ولما لا وكلنا في الوطن سواء
كلنا يعصرنا المشهد ونقف عاجزين إلا من دمعة وغصة.. وقلم يصفر في الخلاء..!
أديبنا القدير ألبير ذبيان
شكرآ لحضورك العميق والواعي
وسلة ورد للتثبيت💐
نص فاره وعابق ويتحدى كل صور ومشاهد الوجع
نص قوي عميق يستجيب له كل متألم وكل متأمل
الأكثر من رائعة منية هي نفسها تقديراتي حيال نصوصك
ما أروعك دمت دائما بخير
التوقيع
حين
دخلت محرابك.... كنت قد توضأتُ بدمعة
ولأن البحر لم يصل مدّهُ لقاعك
سأرجع له الدمعة