طغى الألم على مجريات القصة مما دفع البنان ليكتب إعجابه بحرفك منية دمت بسلام وصحة
حين دخلت محرابك.... كنت قد توضأتُ بدمعة ولأن البحر لم يصل مدّهُ لقاعك سأرجع له الدمعة