اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ليلى أمين قرر الرحيل ، فصب جام غضبه على حقيبة قديمة ، هي آخر ما تبقى من إرث العائلة ، وأفرغ بداخلها ما احتواه صندوقه الخشبي ، وتأمل الصورة جيدا ورمى بها داخل الحقيقة أم الحقيبة ، راح يجول ببصره أرجاء الغرفة علّه يسترجع الصورة حين اشتياق. وفجأة تذكر صاحب البيت يقف عند الباب ينتظر دفع مستحقاته......!! سـلام مـن الله و ود ، هي نهاية كل من هو غير مسؤول و متكل على غيره ...!! وميض راق في رصد حالة اجتماعية تحصل بالفعل في مجتمعاتنا... بورك مدادكم أنعم بكم وأكرم...!! مودتي و محبتي