في مرآة عملي اليوم، امرأة ثلاثينية.. قد اعرفها.. تتململ من نظري إلى وحدتها.. وتراقب انفعالاتي بِ سخرية.. حتى نفد صبرها صارخة في وجهي؛ استديري واحضري لي مستحضرات التجميل يا شاحبة..! ابتسمت وانا كنت أظن اني لن استخدمها يوماً..!
{ما كل ما يتمنى المرء يدركه } ليت شعري لو ادرك في احيان كثيرة .. ما تعني تلك العباره.. ما كنت يوماً لأنتظر شيئا مستحيلاً.. قط .!