قصة غرام شعرية محزنة، ربما يمر بها كل شاب، قد تحول ظروف الحياة بينه وبين من يحب..
أجدت السبك والصياغة أخي وليد..
ولكن.. جعلت القافية في البيتين التاليين مؤسسة بألف التأسيس، بينما لم ترد القافية هكذا في بقية أبيات القصيدة:
لاتسأليني أن أعودَ لبلدَةٍ
فيها قَتلتِ مع الزمانِ حكايتي
إني ارتضيتُ لكِ السعادةَ والهنا
وأنا اكتفيتُ بلا لقاكِ تعاستي
كما اسمح لي أن أصحح خطأ، لقئنا، الذي ورد سهوا في البيت التالي:
أينَ الحبيبةُ؟؟ أينَ عهدُ لقئنا؟؟
قبلَ الغُروبِ على بساطِ الخُضرَةِ
مع المودة والتقدير