أستاذة عواطف
طرحت موضوعا بات أزمة بالفعل لكل أسرة تعيش الآن خارج حدود بلدها
ولا يهم إن كانت تلك البلدان عربية أو غربية فالنتيجة واحدة.
حضرت زيجات تمت بالوسائل التي ذكرتيها
وشاهدت أمهات يخطبن لبناتهن
وفتيات تجاوزت أعمارهن الثلاثين ينتظرن الفرصة بفارغ صبر.
أما عن المجتمعات الغربية وانشغال الأهل بالمعيشة وترتيب الأوضاع
فيما يتفاعل الأولاد مع المجتمع الذي يعيشون فيه ليصبحوا جزء من نسيجه
فهذا موضوع يستحق وقفة وكثير من الإهتمام.
أحييك أستاذة عواطف
سلمت يداك