اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عواطف عبداللطيف أكره فرضية وجودي منحنيا باستمرار لتمُرَّ العاصفة والموت نافذتي الاخيرة لامناص من البكاء تحتها ثم لامناص من ذاكرة تتأنق ببشاعة تمتص ماتبقى من رحيق الأمنيات هكذا أصبحنا ليس لنا خياراً آخر حسرات يرافقها الدمع والأمنيات المعلقة على مشاجب الانتظار تتهاوى واحدة تلوى الأخرى نص لامس الجرح حماكم الله تحياتي السلام على القلوب الكبيرة التي تحمل هم الناس والوطن