وهو يبتسم إبتسامة الشهيد الأخيرة لها لم يكن يدري ...... هي لم تخبره أنها حملته من بين أنقاض جيرانها ليكون بديلا لابنها الشهيد .
إنه الوجع الذي ليس له مثيل نص مؤلم حفظكم الله عودة راقية ألقة لضفاف النبع كل عام وأنتم بخير تحياتي
لا تركن للريح تضلك أنت الربان فلا تيأس
ومضة رائعة وقصة مختزلة باحكام لملت الوجع ببوتقة جميلة احسنتم
الجنة تحت أقدام الأمهات
بعد التحية الطيبة.. مرحبا بشاعرنا الجميل / ناظم العربي تأملت هذه الحكاية المؤلمة.. طوبى للشهداء الأطهار.. لي اقتراح بعد اذنك.. لماذا جعلت ابتسامته.. / الابتسامة الأخيرة وهو يبتسم إبتسامة الشهيد الأخيرة / الأولى فحال الشهداء يقول بأنها ابتسامتهم الأولى والازلية.. أرجو أن لا يزعجك هذياني يا صديقي.. استمتعت بشذى قلمك كما دوما.. محبتي وتقديري