أَجهَلُ مَصدر النُور السَاطع هُنا.. ومِيار الوَميض يَشتعل بالحُروف عُرساً النَسيم هُنا موغِلَ فِي العُمقِ ويُشَاغِب العَابرين بنفَحات مِن لُجين القَمر
لِيتمرد لَون الكُحل .. كَم يُشبهني هَذا اللون هَذهِ الأَيّام