أسعد الله صباحك أستاذي العزيز / عبدالرسول معلة
كم هي قريبة نصوصك إليّ ..
كثيراً ما أتمنى أنني من كتبها ..
معزوفة موجزة لكنها مكثفة إحساساً مشجياً
وبين الحب والجفاء
والبعد والرجاء
ينبض الأمل مفعما بالجمال ...
أسعد الله قلبك وأمد في عمرك كي نتذوق شعراً شاعرياً في منتهى العفوية المطلوبة لروح الشعر ..
تحياتي واحترامي