 |
اقتباس: |
 |
|
|
 |
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ماجد الملاذي |
 |
|
|
|
|
|
|
 |
|
 |
|
أَليسَ منَ العدلِ أنْ أسْألَكْ : مليكةَ حُسْنٍ أرى أمْ مَلَكْ ؟
سَلَبْتِ الفؤادَ بأغيدِ قدٍ :
بهيجِ المفاتنِ . ما أجملََكْ
فرِفْقاً بمنْ قد مَلَكْتِ الزِمامَ
بهِ ، مثلَ إعْصارَ يذْرو الفَلَكْ
رويدَكِ ، هَوناً بقلبي ، فإنِّي
أحسُّ بهِ (منْ غَرامي ) هَلَكْ
فإمَّا قضيتُ شهيداً ، فمنْ ذا
يُجَنُّ مِنَ الوَجْدِ إنْ قَبَّلَكْ
ومن ينشُرُ الطيبَ بينَ يديكِ
ومن يكتُبُ الشِّعرَ - إنْ غِبْتُ- لكْ
* **
حنانَكَ ياربُّ ، خلِّ الحبيبَ
يناغِمُني الفَضْلَ ممَّا امْتَلَكْ
قسَمْتَ المقاديرَ بين البريَّة
فاحْتَسَبَتْ ، تَرْتَجي مَنْهَلَكْ
عدلْتَ ، فصيَّرْتَني عاشِقاً
لأجَملِ أُنثى ... فما أَعدَلك
* * * |
|
 |
|
 |
|
|
 |
|
 |
|
الله الله و هذه الرقيقة التي جاءت تتراقص حروفها بين يدي أستاذي ماجد بأعذب حرف على إيقاع أشجى موسيقى
جميل أن ترى أن العدل كل العدل عندما عاشقا لهذه الملك ربك قد صيرك !! 
أشكرك جدا على ما أمتعتنا به من قصيدة راقية الشعور و الصور
أسألك عن (أغيد قد) هل يجوز أن نقولها كما وردت ؟
ثم أثبتها لتسر من سيمر بمليكة الحسن هذي
تحياتي و تقديري لك و لحرفك الألق الجميل و لتلك الملك.