وانتصف الشوق
والملامح كما هي ...لم تتغيرْ
هي الأماكن...تبعثرتْ أكثرْ
تبكي وتئن
والروح في غياب الروحِ تحتضرْ
"
"
وعاءٌ من ورقْ...ترى هل سيتسرب منه الشوق
أم سيحترقْ؟
أستاذي الوليد...
لا أدري لماذا،،،كلّما قرأتُ لك وجدتُني أتأمل عالمًا ملؤه التساؤلات
عالم جميل/عذب/مذهل
وموجع حد الإرتواء..!
وبين أناملك ريشة رسام تنفرد بها وحدك
لك كل الود والتقدير أستاذي
وصباحك سكر
"
"
الأمــل