أستاذي الوليد
قراءة واعية..أشعر أنك فككت النص بعد تحليقك في الجزء الثاني
وأشعر أنك تهت (نوعًا ما) بين ملامح الشوق وتأريخ السرد
أليس كذلك؟
فقد نسيتَ أن السارد هو الحلم مابين هذيان القلم
ويقظة الإحساس
"
"
((مبدعة وأديبة من طراز أمل))
أجمل لقب سمعته أمل وستخلده في ذاكرة أوراقها
رغم أنها لازالت تلميذة ومنكم تتعلم..
لك أستاذي الكبير مودتي الكبيرة
واحترامي العميق
وشكرًا معبقة بالـ
ممتدة من فرانكفورت الى نابلس
"
"
الأمــل