لقد أثار فضولي غياب الشاعرة فراشة النبع وطن النمراوي.. لكني ظننت أنها المشاغل ليس إلا.. وعلى ما يبدو، إن في الأمر شيئا لا أعرفه، لطول غيابها غير المعتاد!
ومهما كان الأمر فلقد اشتاق النبع إلى فراشته المفعمة بجمال الروح وخفة الحركة..
أخي الحبيب د. عدي:
إنك لسارق محترف لا ترضى بالقليل.. وأنعم بك من شاعر سارق يلص من بين حروفه، مترقبا سرقة الحبيب؛ كل الحبيب..
طبت وطاب عطاؤك، وأطيبه ما توجه إلى وطن.
محبتي وتقديري