الأخ الحبيب والشاعر الفذ د. عدي
ملحمة تتربع على قمة الشعر بصورها وتعابيرها وإسقاطاتها التاريخية، وهكذا هو شعر ابن ابن الشاطيء، الذي عاش ومازال يعيش معاناة المأساة، ويتلمس دماء الجرح العربي النازف..
هذا مع أختلافي معك في تصويرك لصدَّام التكريتي على أنه صلاح الدين المحرّر!
وأتساءل أخي الكريم؛ من وقَّع على تسليم عربستان (الأحواز) إلى الفرس، بعد انتهاء حرب العراق مع إيران؟!
ولك المحبة والتقدير