 |
اقتباس: |
 |
|
|
 |
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الرسول معله |
 |
|
|
|
|
|
|
خنساء النبع الشاعرة القديرة عطاف سالم
رحم الله أباك وأسكنه فسيح جناته وجعله من المؤمنين المقربين
وألهمك وكل من يمت له بصلة الصبر والسلوان
مرحى بك وبهذه الخريدة التي تذكرني بشعر الرثاء الجميل
فلقد أجدت فيها البوح وأحسنت في اختيار الكلمات المعبرة
هم ستان خفيفتان
وذي أغلـى غريفاتـي ستحكـي = عن السّمـرِ وعمّـا دار أمـس
فهـل ستـعـود إلــيّ يـومـاً = وإن لاقيتُ إزهاقـي ودمسـي ؟!
في البيت الأول أشبعت الراء في كلمة ( السّمـرِ ) وإن كان هذا الإشباع ضرورة ولكني لا أرضاها لشاعرة متمكنة مثل عطاف
وفي البيت الثاني أظن أن ( الكيبورد) سرق كلمة من الشطر الأول حسدا منه لك ليظهر الشطر مختلا
تحياتي ومودتي
|
|
 |
|
 |
|
أستاذي العزيز الشاعر الناقد الذي أفتخر به / عبدالرسول معلة
آنس الله قلبك وطيّبه كما آنستَ قلبي وطيّبته بدعواتك الطيبات الطاهرات لوالدي فجزاك الله عني وعنه خير الجزاء ..
وشكراً لك بحجم روعتك ومكانتك أن نبّهتني على هذا الخطأ
هي السرعة والغرق في التجربة عمقاً وحساً وتأثراً .. يُنسيني حتى نفسي
حضورك كالعادة مشرقٌ كالشمس
ماتع ومفيد
تقبل تحيتي وعميق تقديري
ودمت رفيعاً وأميراً
يرعاك الله ويوفقك إلى كل خير وأنت أهل لكل ذلك