اِبْنَةُ العَمِ
هل تصدقينَ أنْني مِنْ البعيد القريب
كنتُ أُراقبُ نَورَ حُروفِكِ بِشخصِكِ الوَّضاءِ
و قَدْ أُعْجِبتُ أَكثرْ حِينَ اْلتقينا فِي أَمكنةٍ متعددةٍ , دونَ أَنْ تَشعُري ..
واليوم
جِلُ اِعتزازي رَأْيَكِ لأنكِ فَنْانةُ حَرفٍ شفيفٍ .
مَحَبْتي وَ الاِقْحَوان
زِينة