حَزِينَةٌ لَكَّنْ هَيَ الأَشْجَعُ فَقَدْ تَكْلَمَتْ وَ حَاجَجَتْ الرَجُلَ بِظُلْمِهِ وَ جَبَرْوتِهِ أُحِبُكِ سُوزَانة أُسْتَاذَتي الغَالِيةُ