على خشبةِ مسرحِ الحياةِ
تَتَكّررُ هَذهِ المشاهدُ
دُونَ " سناريست " يرتبُ الكلامَ الخارجَ مِنْ أَفواهِ الأخوةِ
وَ مِنْ غَيرِ ياقاتٍ
يُؤنقها الجشعُ
فهي للبعثرةِ أقرب ..
أعجبتني جداً
لك التحايا أيها الأستاذ الأديب
مُهتدي غالب
( كان ردٌ متواضعاً لي , هناك .. )
واليوم أكتبُ لكَ مِنْ جديدٍ :
إِنَّ " جو " هذا
أمينٌ جداً .. في التخريبِ
و أَنّ قرارةَ البَشرِ المُفسدِ
تُقَّوي مِنْ أَمانةِ هَذا الرجلُ السفّاحُ ~ مبالغُ طائلةٌ لقضيةِ إجرامٍ
هوَ مُجتمعُنَا
حاضرُنَا
لكنْ بصورٍ شتى ..
أشكرُكَ أُستاذِي القَّاص المحترم مُهتدي غالب وَ للمرةِ الثانيةِ
وَ مَنْ يَدري
قَدْ أَلتقيكَ لِلثالثةِ بالشكرِ .
زِينَة