أستاذ ابراهيم مرحبا بك يبدو أن مشهد الرؤوس المقطوعة يسكن أرواحنا وأقلامنا نص مكثف لمأساة كبيرة ألقت بظلالها على كل من شاهد هذا المشهد ومن لم يشاهده أحييك أيها المبدع