أديبتنا الريقة
سفانة ،،،
نص انبلج من بين غمائم الغياب
في زمن ادغم فيه الضوء بالسراب
وطائر العودة
زقزق بحب الأمل الذي تسربل
بكل إيقونات الحاضر الغائب
و فطرة مشحوذة بالترقب المسحتوج
لحضن يصب في كأسه محائنا
طالما انتظرت الذي يأتي و لا ياتي ،،،
هو الغائب أ كان طيف جسد
أو حنينن علما بأن
الانتظار موت بطيئ ،،،
للإبداع عنوان ،،
فيض عودة لروحك الرقيقة ،،،
الحمصـــــــــي