الأديب ضياء الشرقاطي
الكتابة كما وصفتها هي الجحيم الدي يطاق
رغم أنه لايطاق ولايطيقه إلا من ألف وهجه
ورماد الكتابة لاتنطفيئ جدوته على الدوام
شكرا أيها الفاضل على كل ماطرحته في هده
الرسالة وما حملته من معان سامية من مدرسة
الحياة . تقبل تحياتي ودمت في رعاية الله حفظه