أنت تمضي في الحب مرتين مرة للحب ذاته ومرة لخيال تحاصرة في أوراقك .. التي هي لك وملكك كلماتك هذه المرة فرضت طوقا على القاريء فلابد أن يكرر قراءتها حتى تأذن له بالمغادرة بوعد العودة من جديد لقراءتها من وراء زجاج غيمتك البعيدة سلم يراعك