عشق نبيل وحبٌّ ندافع عنه جميعنا
نحميه ، نُباركه ..
القصيدة فيها شوق / حرقة / حنين / شجن
والشاعرة تكاد تحافظ على خطوط حروفها الهائمة
في بلادها ، فالعراق يسكنها ويسكن نصوصها ...
ولولا البوح باسم المعشوق لكانت القصيدة أكثر
وجداً وعشقا ...
فهنا الشاعرة نقلت القصيدة من المُطلق الذي يصلح
لكل عاشق نحو المُقيّد لتبدو القصيدة في نسقها ذاتية
رغم انزياحها للكل ...
ردكم الله إليه سالمين ناعمين قريبا بحول الله
للعراق في القلب حظوة وعناية وزاوية أثيرة بمكانتها الرفيعة..
ولِهمه وألمهِ وأحواله في الوجدان أسفارٌ من حروف تنطق بلوعة المشاعر..
الشاعرة القديرة والأديبة الإلياذة
الوطن في روح الشاعر..
ولا عجب أن روحكم هنا كتبت بدموع اللهفة على صحائف التوق حرفاً مرمرياً بهيا..
سلمت أناملكم وحفظ الله العراق ونصر أهله
خالص مودة