دعوة سامية لتجديد العهد مع لغتنا العربية بأحرفها الثمانية والعشرين
أكثر اللغات شرفًا وفخرًا، كيف لا وهي لغة كتاب الله ومعجزته الباقية إلى قيام الساعة
قصيدة جميلة بلغة مشعّة تحملنا إلى منابع النور
.
.
تثبت.. مع كمشة بيلسان تليق
لُغَةُ التّبْيانِ كانتْ أُنْزلتْ
بسِراج النّور منْ فوْق السّما
***
إنها لغة الذكر الحكيم الذي لا يأتيه الباطل من بين يده وخلفه
إنه الذكر الذي حفظه الله وحفظ به اللغة التي أنزل بها بلسان
عربي مبين . تقبل تحياتي أستاذ غلام الله
ودمت في رعاية الله وحفظه
التوقيع
لا يكفي أن تكون في النور لكي ترى بل ينبغي أن يكون في النور ما تراه
موضوع القصيدة هام جدا وفائق النبل والخوف على لغة القداسة والنور.
حقيقة، إن أهل العربية "أو ما تبقى منهم" لا يقدرون قيمة هذه اللغة أبدا!
ولو كانت عند أقوام آخرين، بقوامها الفاره ومضمونها الرائع هذا، لتكلم بها أهل الأرض كلهم...
ولكن.. قدر الله وما شاء فعل.
سلمت أناملكم ودمتم بألق وجمال وبراعة