أتيت أسعى إلى الميعاد أرقبه ...... وأكتم الحب في صدري واصطبر أتيت والشوق في نفسي أكابده ..... أسابق الوقت في لقياه ابتدر أتيت أحمل في قلبي محبته ........ وانتقي الحرف في نجواه ابتكر وعندما حان ميعادي وساعته ..... وكاد قلبي مع الأشواق ينصهر أومى إليُ بطرف العين منكسراً .... والدمع منه على الخدين منهمر وقال إني صريع الحب احتضر .....وفي هواكم يكاد القلب يعتصر أصبُر النفس في فرقاك أحتمل .... وعندما عدت ناح الحب يستعر فعذت بالله ما ألقاه يؤلمني ........إني ظلمت الحب حتى كاد ينفطر ونؤت عنه وفي البلدان ارتحل .... واليوم عدت ولاح الحب ينتصر بالله عفواً قرين الروح معذرةً.... إني أتيت إلى الميعاد أعتذر أتيت أبحث عن قلبي ومسكنه ..... فكنت فيه تعيش الحب تزدهر لن أطلب البعد بعد اليوم يأخذني .... ولن أهيم مع الأسفار انتشر دعني أعيش الهوى وإياك منفرداً.... لعلي أحظى بطيب العيش أعتطر فلا رحيل أوود اليوم عاشقةً......... أهفو اليها بلحن الحب أستمر
لا أجمل من الأوب للحبيب والعيش معه مدى الحياة هناء ورغدا.. سلمت اناملكم شاعرنا القدير ولا عدمتم الألق همسة هنا: إني ظلمت الحب حتى كاد ينفطر دعني أعيش الهوى وإياك منفرداً هنة وزنية ربما تداركتموها أيها النبيل محبتي والود
نص جميل يرفل بحزن رفيع لقلبك الفرح شاعرنا القدير مهدي ناصر رفاعي تقبّل إعجابي والكثير من البيلسان والندى
قصيدة ماتعة تبشر بعودة المحبين تقديري لنبض يراعك وأزكى تحياتي
شكراً أخي على الملاحظه واليك التعديل إني ظلمت الحب لم أرعاه يغتمر دعني أقبل منك الثغر مبتسماً
رائية جميلة بشجنها وعطر حروفها انا مع أخي البير في ملاحظته وتصحيحك لك يقدم شبئا وأرى أن يكون هكذا : ظلمت حبّيَ حتى كاد ينفطر دعني أعيش معاك الحب منفردا مع خالص تحياتي
حقق الله الأماني تحياتي