شاعر انت رائع
اخي ناظم الصرخي
تمتاز نصوصك برهافة المشاعر
وقوة التعبير
اسجل حضوري هنا
مع تمنياتي الجميله
أخي الغالي الشاعر الجميل أ.حسين محسن الياس
هذا قليل من كثيركم وبعض من رهافة مشاعركم...
شكرا ً لذوقك الشفيف ومقامك الغني عن التعريف...
ولحضورك البهي اللطيف...
دمت أخا ً يعانقه القلب ...
وعطـّر الله أيامك بالسعادة والزهور..
مودتي وأزكى تحاياي
أخفيـت ُ شوقي
مثلما تخفي البحارْ,
لؤلؤ الروح
بأصداف المحــارْ
عاريا ً سرت ُ
وقلبــي
في شغاف الأوليـنْ
عاريا ً ألا من التوق الدفينْ
بي يُحيط ُالشعرُ
كالماء ِ الفرات
يفرشُ البردُ متاعي والغيوم ْ
ساهرا ًفي قبو أحلامي
تغازلني النجوم ْ
عاجزا ً كالطير ِ
مقتصَ الجناح ِ
رافضاً دربَ المتاهات
وزيفَ المدّعين ْ
تفلتُ الأمطــار
تسقط ُ فوق كفــي
يستفيق ُالرمل
والجدب ُينــوءْ
ويضوعْ المسك ُ من بين الحقول
في سنين القحط ِ
يأكُلنا الحنيـــن ْ
كل أوتـاري لها الحزن رنين ْ
وصدى حبك ينبض ُ
في الوتيــن ْ
رددتْ آهاته ُالثكلى القفــار ْ
وتمادى صوتي َالهامس
حـد الشفتيــن ْ
قلق ٌيغزو شعـوري
سهــرٌ أوجع قلبـي .
في فراشي
كــرة دون قـرار ْ
لم يـَسعـْني صخب العمر ِ
ولا أي مــدارْ
جـذلا ًيأتي الربيع...
يبدأ العام الجديـــد
إنما يعبرني...
فاصـــلة دون انتباه
حيث أبقــى..
منذ ُأن أحببت عينيك سفــر ْ
مدلــِجا ً..
راحلتي ضوء القمـــــر ْ
أيّها النّاظم الرّهيب لمساراته الشّعريّة
طاقاتك في القريض متمكّنة تمنح للحب في الشّعر هويّته
وتحقّق حضورها النوعيّ
صورها نابعة من قلب يتقن قداسة الحب
ويتجلّي هذا في سياق ا الجمل الشّعريّة والأنماط التّعبريّة التّي جاءت في قصيدتك ولعلّ أشدّها بلاغة وأقواها اكتساحا قولك هنا
عاريا ً سرت ُ
وقلبــي
في شغاف الأوليـنْ
عاريا ً ألا من التوق الدفينْ
بي يُحيط ُالشعرُ
كالماء ِ الفرات
يفرشُ البردُ متاعي والغيوم ْ
ساهرا ًفي قبو أحلامي
تغازلني النجوم ْ
عاجزا ً كالطير ِ
مقتصَ الجناح ِ
رافضاً دربَ المتاهات
وزيفَ المدّعين ْ
دمت مبدعا ترتقي بعالم القصيدة والشّعر الى معاريج الجمال والتّيه
فاصلة ...
قصيدة ماتعة تنساب رقيقة ، يظهر فيها صوت ُ الراوي جليا
وتطفو على سطحها لغة السردية ، واستطاع الشاعر بحنكة
وإبداع أن ينقل لنا الصور بطريقة رائعة ، حيث أن القصيدة تجذب
المتلقي جذبا مغناطيسيا ويبقى مبحرا معها ...
أيّها النّاظم الرّهيب لمساراته الشّعريّة
طاقاتك في القريض متمكّنة تمنح للحب في الشّعر هويّته
وتحقّق حضورها النوعيّ
صورها نابعة من قلب يتقن قداسة الحب
ويتجلّي هذا في سياق ا الجمل الشّعريّة والأنماط التّعبريّة التّي جاءت في قصيدتك ولعلّ أشدّها بلاغة وأقواها اكتساحا قولك هنا
عاريا ً سرت ُ
وقلبــي
في شغاف الأوليـنْ
عاريا ً ألا من التوق الدفينْ
بي يُحيط ُالشعرُ
كالماء ِ الفرات
يفرشُ البردُ متاعي والغيوم ْ
ساهرا ًفي قبو أحلامي
تغازلني النجوم ْ
عاجزا ً كالطير ِ
مقتصَ الجناح ِ
رافضاً دربَ المتاهات
وزيفَ المدّعين ْ
دمت مبدعا ترتقي بعالم القصيدة والشّعر الى معاريج الجمال والتّيه
الأخت الأديبة الرائعة أ.دعد
لا أجمل من الأحتراق في سبيل الحب فهو المحفز الأساسي للديمومة في حياتنا إذ تمر الفصول متسارعة وتختلط أوراقها لتكتسي باللون الرمادي ..
شكرا ً لعبق مرورك..
ولا غادرت فراشات السعادة والأبداع زهورك
دمت بود مع أزكى تحاياي