هناك مشاغل لا تقبل مواقيت البتّ فيها استباقا ولا تأخيرا ....
فمواعيد البتّ فيها تسير وفق نسق محكم وحتميّ ومحدّد في الزّمان والمكان ...
ولاشيئ يدعو للفكرة بعد عندما تتزاحم أفكارنا في الفكرة بعد....
ماجدوى الماء والحمامة طار عشها في الهواء ..
الحكم تورث بالإخلالات ......
وبالإخلالات وحدها نعي الحكم ....
حسن العلي
كتبت بعمق بعض المشاهد ذات الصّلة بالمعيش والممارس
اضنها كتبت في لحظة صفاء مع النفس..مع رياح جعلت القلب يتأرجح..وغضب كأمواج البحر قذف
هدير الحروف لتخرج بدون رتوش حتى...انه النقاء اخ حسن...وقد كنت نقيا في البوح...تحياتي
[/SIZE]
اضنها كتبت في لحظة صفاء مع النفس..مع رياح جعلت القلب يتأرجح..وغضب كأمواج البحر قذف
هدير الحروف لتخرج بدون رتوش حتى...انه النقاء اخ حسن...وقد كنت نقيا في البوح...تحياتي
[/SIZE]
رائع هذا الإحساس من قلب أبيض
لي الشرف تواجدك وتعليقاتك ورؤياك المائزة على صفحاتي المتواضعاتِ
هناك مشاغل لا تقبل مواقيت البتّ فيها استباقا ولا تأخيرا ....
فمواعيد البتّ فيها تسير وفق نسق محكم وحتميّ ومحدّد في الزّمان والمكان ...
ولاشيئ يدعو للفكرة بعد عندما تتزاحم أفكارنا في الفكرة بعد....
ماجدوى الماء والحمامة طار عشها في الهواء ..
الحكم تورث بالإخلالات ......
وبالإخلالات وحدها نعي الحكم ....
حسن العلي
كتبت بعمق بعض المشاهد ذات الصّلة بالمعيش والممارس
هي محطة من المحطات أمام مرآة الروح حين تدافعت الأفكار و تراكمت لتولد الجميلة بعمقها وصورها البليغة و برمزية شديدة تعري جزء من الواقع و تترك الجزء الآخر طي البحث حتى اشعار آخر .. نص عميق و بديع .. تقديري لقلمك الباذخ مع المودة و الياسمين