لك أسكب قلبي... فاركضي في دمي .. فلقد أدركتٌٌٌ[غمّازة] الوجه... لأنّ المحبّة ليست مفردة من شهد المفردات... المحبّة بيننا مدّت أريجها... وعنقها... فعبر سرب الحمام... وأنشأ بيننا فسيح الكلام.. واشتدّت المواجيد بيننا... تتعطّر... فرأيتني ...ورأيتك... في مرايا القلب... وجاءت فراستك... تخفق بين الذّبذبات... ألتفت.... لاضوء... لانور... لابوصلة تجمع الشّتات... فأدرك أن حضورك فاكهة والأيّام عجاف... وشمت غمازتين بوجهي.... حتّى شهقت ...أنا... شهقت فكيف يا سولاف... كيف... فتحت البعد الأزرق ورأيت ... الغمّازات.. أم أنّ طير المحبّة حلّق سادرا وطاف بالوجه وحام .. .فأدركت ما بالوجه من [غمّازات] الغمّازان.:تقويرة ترتسم في الوجه عندما تضحك المرأة
لِنَذْهَبَ كما نَحْنُ: سيِّدةً حُرَّةً وصديقاً وفيّاً’ لنذهبْ معاً في طريقَيْنِ مُخْتَلِفَيْن لنذهَبْ كما نحنُ مُتَّحِدَيْن ومُنْفَصِلَيْن’ ولا شيءَ يُوجِعُنا درويش