--------------------------
بمناسبة فوز العراق مع شقيقه السودان بالمركز الأول في الفساد! بموجب منظمة الشفافية الدولية، وبشهادة الخزينة الفارغة، وعقارات دبي وعمان ولندن وهنا في الجادرية والمنصور وشارع فلسطين، ناهيك عن مدن النجف وكربلاء .. بهذه المناسبة العظيمة.. أتقدم بأزكى التبريكات والتهاني للسادة الأفاضل من الأولياء الصالحين! ووعاض الدين!! ولكل أولياء الفقه!! ولسياسونا الأجلاء تحية أجلال وأكرام لهذا المنجز العظيم.. وفقكم الله.!! وسدد خطاكم!!. وعسى ان تحافظوا على هذه المرتبة العظيمة.. الله ناصركم.. ونحن الا(......)من ورائكم ننصركم ...
عن...
وطنيون...حد العظم!!!!
آخر تعديل شاكر السلمان يوم 09-06-2015 في 04:22 PM.
أكدت منظمة الشفافية الدولية -المعنية برصد الفساد- في تقريرها السنوى، الأربعاء 02 ديسمبر 2014، أن الفساد قد زاد في العديد من الدول التي تتمتع بأفضل أداء اقتصادى في العالم، وأوضحت المنظمة أن زيادة النمو شجع على إساءة استخدام السلطة.
وقال رئيس منظمة الشفافية الدولية “خوزيه أوجاز”: “يظهر مؤشر مدركات الفساد لعام 2014 أن النمو الاقتصادى يتم هدمه وتتلاشى جهود وقف الفساد عندما يسيء كبار المسئولين استخدام السلطة فيما يتعلق بالاستيلاء على المال العام لتحقيق مكاسب شخصية”.
ويرجع مؤشر “الفساد السنوى” -بحسب المنظمة- انتشار الفساد إلى إساءة استخدام السلطة، والتعاملات السرية، والرشوة في القطاع الحكومى للدول، ويؤكد أنه كلما ارتفعت مستويات الفساد قلت الدرجة الممنوحة للدولة على المؤشر.
واحتلت تونس المركز الـ 79 عالميا والسادس عربيًا ضمن قائمة تضم 175 دولة، في جهود مكافحة الفساد في تلك البلدان عام 2014.
واحتلت الدنمارك المرتبة الأولى في القائمة، فيما أتت نيوزيلندا في المركز الثاني.
أما على الصعيد العربي، فاحتلت دولة الإمارات المركز الأول والـ25 عالميًا، تلتها قطر كثاني الدول العربية مكافحة للفساد والـ26 عالميًا.
واحتلت كل من البحرين والأردن والسعودية المركز الـ 55 عالميًا والثالث عربيًا، فيما حلت سلطنة عمان رابعًا على المستوى العربي و64 على المستوى العالمي متفوقة بثلاث مراكز على الخامسة عربيًا الكويت، التي حلت في المركز الـ67 عالميًا.
وفي المراكز 79 و80 عالميًا، جاءت دول تونس والمغرب، علي الترتيب، في المركزين السادس والسابع بين أكثر الدول العربية المكافحة للفساد.
فيما تذيل الترتيب، الصومال، على المستوى العربي، باحتلالها المركز 174 عالميًا،قبل الأخير، بينما جاء كوريا الشمالية في المركز الأخير.
وفي ما يلي ترتيب الدول العربية:
الإمارات الأول عربيًا و الـ 25 عالميًا.
قطر الثان عربيًا والـ 26 عالميًا.
البحرين و الأردن والسعودية والثالث عربيًا و 55 عالميًا.
سلطنة عمان في المركز الرابع عربيًا والـ 64 عالميًا.ا
الكويت في الخامس عربيًا والـ 67 عالميًا.
تونس في السادس عربيًا والـ 79 عالميًا.
المغرب في السابع عربيًا والـ 80 عالميًا.
مصر في الثامن عربيًا والـ 94 عالميًا.
سوريا في المركز التاسععربيًا و الـ 159 عالميًا.
اليمن في المركز العاشرعربيًا والـ 161 عالميًا.
ليبيا في المركز الحادي العاشرعربيًا والـ 166 عالميًا.
العراق في المركز الثان العاشرعربيًا والـ 170 عالميًا.
السودان في المركز الثالث عشرعربيًا والـ 173 عالميًا.
الصومال في المركز الرابع عشرعربيًا والـ 174 عالميًا.
أكدت منظمة الشفافية الدولية -المعنية برصد الفساد- في تقريرها السنوى، الأربعاء 02 ديسمبر 2014، أن الفساد قد زاد في العديد من الدول التي تتمتع بأفضل أداء اقتصادى في العالم، وأوضحت المنظمة أن زيادة النمو شجع على إساءة استخدام السلطة.
وقال رئيس منظمة الشفافية الدولية “خوزيه أوجاز”: “يظهر مؤشر مدركات الفساد لعام 2014 أن النمو الاقتصادى يتم هدمه وتتلاشى جهود وقف الفساد عندما يسيء كبار المسئولين استخدام السلطة فيما يتعلق بالاستيلاء على المال العام لتحقيق مكاسب شخصية”.
ويرجع مؤشر “الفساد السنوى” -بحسب المنظمة- انتشار الفساد إلى إساءة استخدام السلطة، والتعاملات السرية، والرشوة في القطاع الحكومى للدول، ويؤكد أنه كلما ارتفعت مستويات الفساد قلت الدرجة الممنوحة للدولة على المؤشر.
واحتلت تونس المركز الـ 79 عالميا والسادس عربيًا ضمن قائمة تضم 175 دولة، في جهود مكافحة الفساد في تلك البلدان عام 2014.
واحتلت الدنمارك المرتبة الأولى في القائمة، فيما أتت نيوزيلندا في المركز الثاني.
أما على الصعيد العربي، فاحتلت دولة الإمارات المركز الأول والـ25 عالميًا، تلتها قطر كثاني الدول العربية مكافحة للفساد والـ26 عالميًا.
واحتلت كل من البحرين والأردن والسعودية المركز الـ 55 عالميًا والثالث عربيًا، فيما حلت سلطنة عمان رابعًا على المستوى العربي و64 على المستوى العالمي متفوقة بثلاث مراكز على الخامسة عربيًا الكويت، التي حلت في المركز الـ67 عالميًا.
وفي المراكز 79 و80 عالميًا، جاءت دول تونس والمغرب، علي الترتيب، في المركزين السادس والسابع بين أكثر الدول العربية المكافحة للفساد.
فيما تذيل الترتيب، الصومال، على المستوى العربي، باحتلالها المركز 174 عالميًا،قبل الأخير، بينما جاء كوريا الشمالية في المركز الأخير.
وفي ما يلي ترتيب الدول العربية:
الإمارات الأول عربيًا و الـ 25 عالميًا.
قطر الثان عربيًا والـ 26 عالميًا.
البحرين و الأردن والسعودية والثالث عربيًا و 55 عالميًا.
سلطنة عمان في المركز الرابع عربيًا والـ 64 عالميًا.ا
الكويت في الخامس عربيًا والـ 67 عالميًا.
تونس في السادس عربيًا والـ 79 عالميًا.
المغرب في السابع عربيًا والـ 80 عالميًا.
مصر في الثامن عربيًا والـ 94 عالميًا.
سوريا في المركز التاسععربيًا و الـ 159 عالميًا.
اليمن في المركز العاشرعربيًا والـ 161 عالميًا.
ليبيا في المركز الحادي العاشرعربيًا والـ 166 عالميًا.
العراق في المركز الثان العاشرعربيًا والـ 170 عالميًا.
السودان في المركز الثالث عشرعربيًا والـ 173 عالميًا.
الصومال في المركز الرابع عشرعربيًا والـ 174 عالميًا.
ومن هذه المعلومة ولدت فكرة التهاني
من المؤسف والمخجل..أن يكون العراق والسودان والصومال في سلة الفساد
شكرا سيدة النبع لرفدنا بهذه المعلومة
والشكر اليك لمرورك الكريم
-------------------------- بمناسبة فوز العراق مع شقيقه السودان بالمركز الأول في الفساد! بموجب منظمة الشفافية الدولية، وبشهادة الخزينة الفارغة، وعقارات دبي وعمان ولندن وهنا في الجادرية والمنصور وشارع فلسطين، ناهيك عن مدن النجف وكربلاء .. بهذه المناسبة العظيمة.. أتقدم بأزكى التبريكات والتهاني للسادة الأفاضل من الأولياء الصالحين! ووعاض الدين!! ولكل أولياء الفقه!! ولسياسونا الأجلاء تحية أجلال وأكرام لهذا المنجز العظيم.. وفقكم الله.!! وسدد خطاكم!!. وعسى ان تحافظوا على هذه المرتبة العظيمة.. الله ناصركم.. ونحن الا(......)من ورائكم ننصركم ... عن... وطنيون...حد العظم!!! .............................................
اخي الكريم قصي الطيب .
قال رئيس منظمة الشفافية الدولية ((يظهر مؤشر مدركات الفساد لعام 2014 أن النمو الاقتصادى يتم هدمه وتتلاشى جهود وقف الفساد عندما يسيء كبار المسئولين استخدام السلطة فيما يتعلق بالاستيلاء على المال العام لتحقيق مكاسب شخصية ))
علينا ان نهنئ العراق لاعتلائه هذا المركز المرموق ، لا ان نقلل من شانه والسبب يعرفه الجميع. !!!!!!!!!!!!!
كما تعرف العراق يسير بعكس اتجاه الساعة ، وقادته الحكماء ، ظنوا اذا دال الزمان ، وانعكس الدهر ، سيصبح الاخير هو الاول ، وانذاك يصبح العراق في المرتبة الثالثة و الدنمارك في المرتبة الاخيرة هههههههههههههههههههه
تصور حادثة نقلها لي احد الموالين لهم كنكتة دون ان يعرف مدى عمقها على صعيد الواقع ، فقال:
مدير احد السجون في العراق امي لا يعرف يقرأ ولا يكتب. سمعوا ان وزير الداخلية سيزور السجن. فاخبره معاونه ، ان طلب الوزير منك ملفا او سجلا فاخبره انك امي ، لكي لا تنحرج ، و انا في الحال البي مطلبه. في الوقت الموعود زار وزير الداخلية السجن ، وطلب منه سجل بعدد المسجونين عنده. أبى مدير السجن ان يتكلم بلهجته العادية وانما اراد ان يظهر للوزير درجته العلمية ، فبدلا ان يقول له انا امي ، قال له: انا والدتي !!! فلم يفهمه الوزير ، ونائبه تدارك الامر وقال انه امي ههههههه عاد من هل نمايم وانت صاعد حكمو العراق ، ونهبوا ثرواته ، والقسم الاخر اهدوه لاسيادهم من الدول التي اشتركت بتدمير العراق وقتل خيرة علمائه. اخويه قصي الطيب خلينا ساكتين ههههههه
تفكيرهم الان كيف يهربوا ، والى اين يهربوا ، واموال العراق المنهوبة في بنوك الغرب وامريكا !!!!!!!!!!!!!!!!
شرح الماساة تحتاج لعدة مجلدات ، والذي دفع الثمن ، هو شعبنا المشرد في انحاء العالم.
تقبل احر تحياتي الاخوية ، وانتظر راح تسمع عجائب وغرائب ن عن وطننا المظلوم ، عن وطننا المنهوب ، عن ماسي شعبنا المحطم.
اخوك ابن العراق الجريح :صلاح الدين سلطان
آخر تعديل صلاح الدين سلطان يوم 09-20-2015 في 03:28 PM.