//
وكم محمد ومحمد أغمضوا أعينهم على نحيب الوجع
على صوت المدفع ورائحة البارود وضجيج الزيتون الذبيح
محمد عاف الأرض والظلم والبيت المهدور في الخراب
وطار بأحلامه العذراء لأعالي الجنان
...
الشاعر القدير / عبد السلام مصباح
قصيدة قدت من نور .. برهافة إحساس الكلمة .. بعذوبة الصور
بالشجن ... بسمو الرسالة ..
بالأمل في وجه الله ..
للروعة حروفك عنوان
مودتي واحترامي
نعم نام محمد
يَتَرَسَّــبَ فِـي الْكَلِمَــاتِ
ويضيء الطريق للمجد والكرامة
نام محمد
ومئات مثل محمد
والهم يكبر
نام محمد
ليكون رمزاَ لإغتيال الطفولة البريئة
في أوطاننا
//
وكم محمد ومحمد أغمضوا أعينهم على نحيب الوجع
على صوت المدفع ورائحة البارود وضجيج الزيتون الذبيح
محمد عاف الأرض والظلم والبيت المهدور في الخراب
وطار بأحلامه العذراء لأعالي الجنان
...
الشاعر القدير / عبد السلام مصباح
قصيدة قدت من نور .. برهافة إحساس الكلمة .. بعذوبة الصور
بالشجن ... بسمو الرسالة ..
بالأمل في وجه الله ..
للروعة حروفك عنوان
مودتي واحترامي
الأخت الشاعرة منية الحسين
شكرا لمرورك الفيروزي،
شكرا لكلماتك التي أورقت حاء القلب وحاء القصيدة
بوركتِ
و
بورك حضورك الضوئي
الأخ الفاضل الدكتور أسعد النجار
إنها المشاعر الإنسانية التي تهز أوتار الشاعر
فيتدفق الحرف من القلب رقراقا ، دفَّاقا
شكراً لحضورك الكريم
و
كلماتك الرقيقة
نعم نام محمد
يَتَرَسَّــبَ فِـي الْكَلِمَــاتِ
ويضيء الطريق للمجد والكرامة
نام محمد
ومئات مثل محمد
والهم يكبر
نام محمد
ليكون رمزاَ لإغتيال الطفولة البريئة
في أوطاننا
حرف موجع
دمت بخير
تحياتي
الأخت عواطف عبد اللطيف
أسعدني كثيرا بزوغ كلماتك هنا
وأنا دائما أتطلع إلى هدا الإشراق الرائق
أكيد أطفالنا أعمق جرح لنا فكيف إذا كان اسشهادهم بهذه الوحشية
بارك الله في حروفك
ولك من الشكر أحسنه