أمام عمالقة السكاكين في فلسطين تنحني هامات الرجال
أقول الرجال وليس أشباه الرجال..
ليخجل من يرون أنهم رجال من عمالقة السكاكين
وليلبسوا خمارا فما هم برجال ولا حتى نساء
فليس الجبان منا
ونحن منه براء
عمالة السكاكين يتحدون الموت
بل يسعون اليه من أجل مجد وخلود
ليقولوا..أننا هنا وليرحل اليهود
وليخسأ الجبناء
حيوا معي شباب السكاكين
وحيوا معي بلد الرجال فلسطين
قيس المعزة
أمام عمالقة السكاكين في فلسطين تنحني هامات الرجال
أقول الرجال وليس أشباه الرجال..
ليخجل من يرون أنهم رجال من عمالقة السكاكين
وليلبسوا خمارا فما هم برجال ولا حتى نساء
فليس الجبان منا
ونحن منه براء
عمالة السكاكين يتحدون الموت
بل يسعون اليه من أجل مجد وخلود
ليقولوا..أننا هنا وليرحل اليهود
وليخسأ الجبناء
حيوا معي شباب السكاكين
وحيوا معي بلد الرجال فلسطين
.................................
اخي وصديقي قيس المعزة.
شخصيا لا اايد قتل اي انسان مهما كان دينه او عقيدته او لونه.
كما انك لا تستطيع ان تتحكم بالتيارات البحرية ، كذلك الوطن انك لا تستطيع ان تتحكم بالتيارات السياسية اذا كبست بظلم حكومات من اهل البلد ، او من مرتزقة احتلوا البلد.
الكيان الصهيوني اراد بل وعمل على صعيد الواقع ، على ابادة شعب بكامله ليتنعم هو ببيته ، ومزرعته ، وبساتينه ، وخيراته ، وفي قوانين علم الاجتماع.
هذا مرفوض ، لانه يولد رد فعل اخطر بكثير مما نتوقعه ، وهذا ما جرى على صعيد الشعب الفلسطيني ، بل واي شعب من شعوب العالم ، ان تعرض لنفس الظروف.
فلسفة السياسة الصهيونية ، القتل ، والابادة ، واحتلال الارض ، دون ان ياخذوا من عبر التاريخ الغنية بامثلة كثيرة من هذا النوع.
اعتقد الفكر الصهيوني انه مع الزمن ، يستطيع عن طريق قوة دولية ان يثبت اقدامه، ويكون له شعبا مبنيا على التعصب الديني ، اولا والعرقي ثانيا ، ولكنه لم يحسب حسابا للاجيال الجديدة ، والتي عن طريقها يزداد النضال ، ويقوى بشكل مدهش ، ونتائجه ستكون وبالا على من احتل ارضا ، وشرد شعبا ، واباد اطفالا.
ظهرت طبقة من اليهود رفضوا الانصياع الى الفلسفة الاستعمارية الصهيونية اولا.
ظهر جيل من المقاتلين ، اشد باسا ، وعنفا ، من الذي قبله ثانيا.
واخيرا ظهرت حلول عالمية جديدة ، فالكيان الصهيوني لم يحسب لها حسابا.
ظهرت جماعة من اليهود ، اخذت تتعاطف مع الحركة الفلسطينية ، لانها وجدت سعادتها ومستقبلها ، مرتبط بتحرير فلسطين لا بغيرها.وبعد الحبل عل جرار.
تقبل تحياتي الاخوية يا ابن العرب.
اخوك ابن العراق الجريح : صلاح الدين سلطان
أمام عمالقة السكاكين في فلسطين تنحني هامات الرجال
أقول الرجال وليس أشباه الرجال..
ليخجل من يرون أنهم رجال من عمالقة السكاكين
وليلبسوا خمارا فما هم برجال ولا حتى نساء
فليس الجبان منا
ونحن منه براء
عمالة السكاكين يتحدون الموت
بل يسعون اليه من أجل مجد وخلود
ليقولوا..أننا هنا وليرحل اليهود
وليخسأ الجبناء
حيوا معي شباب السكاكين
وحيوا معي بلد الرجال فلسطين
أيها النقي العربي الأبي
حروفك وقود لعزيمتنا
لمقاومتنا ..لصبرنا
لكسر حصارنا ودحر احتلالنا ...
كلماتك خناجر نحملها للدفاع عن أقصى المسلمين وقدسهم
عن أرض الرباط ...
لله درّك ما أجمل حرفك ...
اعذر دموعي التي لم أستطع منعها أمام جلال مشاعرك وصدق حروفك
على أمل اللقاء في صلاة جامعة في القدس الشريف وقد تحقق النصر بحول الله
شخصيا لا اايد قتل اي انسان مهما كان دينه او عقيدته او لونه.
كما انك لا تستطيع ان تتحكم بالتيارات البحرية ، كذلك الوطن انك لا تستطيع ان تتحكم بالتيارات السياسية اذا كبست بظلم حكومات من اهل البلد ، او من مرتزقة احتلوا البلد.
وماذا ترى في عدو مجرم منذ عقود وهو يسفك دماءنا ويستبيح مقدساتنا ويحتل أرضنا !!
اخي الكريم الوليد دويكات...
في بعض بلاد (العرب) تعرض البضاعة الأسرائيليه بالأسواق...لكن ان فكر بقال بعرض بضاعة اسرائيليه بالعراق نعتبره خائن لعين... والسياسي الذي نسمع انه متعاون مع اليهود ننبذه فهو خائن بكل ماتعنيه الكلمه من خسة وقذاره..المجتمع العراقي بكل طوائفه ينبذه ويحتقره...ذلك أننا رضعنا حب فلسطين مع حليب أمهاتنا..وعندما يسقط منا شهيد ينطق بالشهاده ويهتف لمجد فلسطين...
ان كان للفلوجة فخر أن أعادت للعرب بعضا من الكرامة المهدوره بقتالها الأمريكان فأن الشعب الفلسطيني ورجاله الغر الميامين أطفال الحجاره وعمالقة السكاكين ومن قبلهم المجاهدين هم فخرنا وتاج على رؤوسنا..
شخصيا لا اايد قتل اي انسان مهما كان دينه او عقيدته او لونه.
كما انك لا تستطيع ان تتحكم بالتيارات البحرية ، كذلك الوطن انك لا تستطيع ان تتحكم بالتيارات السياسية اذا كبست بظلم حكومات من اهل البلد ، او من مرتزقة احتلوا البلد.
...........................
وماذا ترى في عدو مجرم منذ عقود وهو يسفك دماءنا ويستبيح مقدساتنا ويحتل أرضنا !!
............................................
جوابي لاخي وليد دويكات : واذا فنيت فسوف افنيه معي
من اراد ابادة شعب ، فلابد أن يكون احمقا ، لان قوى العالم قاطبة ليس بامكانها ان تبيد شعبا وتزيله عن الوجود ، وهذا القول يسري على كل شعوب العالم قاطبة ، والشعب الفلسطيني البطل احدهم.
مرت سنين على احتلال فلسطين عن طريق مستعمر عجوز واعتمادا على حكومات عربية كان المستعمر يوجه دفتها ، ولكن ماذا حدث؟
الشعب الفلسطيني الاعزل الا من ايمانه ، وشرفه ، وكرامته ، بدماء رجاله ، ونسائه ، بدماء شيوخه ، وشبابه ، واطفاله ، وقف هزبرا وتصدى للكيان الصهيوني الجبان مقدما تضحيات تلو التضحيات ، بشجاعة اهتز لها العالم تقديرا واحتراما.
من يعتقد ان الدول الكبرى تسانده في اغتصابه للارض ، وسفكه لدماء شعب بريء ، دماء اطفاله ، شبابه ، شيوخه ، دماء رجاله ونسائه ، حرب ابادة شعب ، وامام الراي العالمي ، وتحديا لكل القوانين والاعراف الدولية ، والانسانية ، هذا العدو الحاقد على الانسانية دون ان يهزه ولو ذرة من الضمير ، سيفشل وسيرمى على مزبلة التاريخ محتقرا جبانا.
الشعب الفلسطيني لم يكن يوما حاقدا على اي دين ، وتاريخ فلسطين يرينا الاخاء القائم بين المسلمين ، والمسيحيين ، واليهود ، ولم نعثر في تاريخ فلسطين اي اضطهاد ضد اي دين ، الا ان الدول المتشبعة باستعمار الشعوب ومص دمائها وبعد ان فشلت مقاومتها لابطال التحرر ، ابتكرت طريقة جديدة لخنق الشعوب ، وتشريدها ، فاتت بالصهاينة ليبيدوا شعبا امنا ، وعلى مراى من العالم ، واعتقدوا كل شيء قد انتهى لجهلهم وطيشهم ، واستهتارهم بعبر التاريخ.
عليهم ان يعلموا ، واعني بقولي الصهاينة ، ومن يساندهم: ان بقي على الحياة فلسطينيا واحدا ، فسوف لن يتنازل عن ارضه ، بل ولسوف لا ينسى دماء شعبه البريء التي سكبت منذ اول يوم من النكبة ولحد الان.
دماء الشهداء ستتجسد امامكم ، وتقاتلكم ، لان لكل ظالم يومه ، وهذا ما يقوله تاريخ الشعوب.
اخوكم ابن العراق الجريح : صلاح الدين سلطان