لجرحي نبوءة ؛ سر لا ينطفئ؛ لطالما استأنست برمال الذاكرة؛ وعشقت خرافة الخريف ؛ وخربشات باقي الفصول؛ لطالما أنهك الليل صباحي... وأنكرتني العتمة فتوسدت غربة الحروف.... القليل من القليل كان ليكفي لأحمل شمسا؛ وأسدل المطر على شفاه غيمة ؛ وحين ابتكر القمر فجرا يعرفني طرقت بابك بأول نور لحروفي "أنت الكريم" دامعة في سيري إليك؛ تبتلعني العتمة... أتأبط صمتاوألف شرائطا من نور؛ أهفو لربوة... فيجتذبني السهل بسهوة ترتج حروفي قصاصات أشعارمعلقة بلون الهذيان أخاف المساءات ؛ وحين أنام يحاورني ظلي عنك لا تتركني "أنت المجيب" عائشة بناني
قصيدة نثرية جميلة نابعة عن مكنونات صدر ، دام مداد قلمك عائشة .
سرالختم ميرغني سرني مرورك تحياتي والياسمين
هديل الدليمي سررت بمرورك الانيق ....لك كؤوس مودتي ....
ونعم بالله هو أرحم الراحمين رمضان مبارك تحياتي
رائع وجميل هذا البوح تهادى مخملي الأركان على السطور وأينع بنضارة لافتة! سلمت حواسكم أختي الأديبة القديرة ولا عدمتم الجمال وكل عام وأنتم بألف خير تثبت
عواطف عبد اللطيف ممتنة لمرورك ...رمضان كريم
ألبير ذبيان يسرني انها راقت لك تسلم أخي الكريم
هذه قصيدة نثرية بامتياز وتألق صور نابعة من حشرجات النفس باحثة عن ما تريد لغة نثرية واضحة تكثيف في الصور رائقة غنية مترعة بالولوج في غياهب الذات القصيدة احببتها جدا لك شكري انها معبرة جدا وبليغة
لا تركن للريح تضلك أنت الربان فلا تيأس