آخر 10 مشاركات
دعاء (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          مشهد مؤلم ومبكى جدا (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          المناضله العراقيه هناء الشيبانى (الكاتـب : - )           »          انتظار (الكاتـب : - )           »          برق العيد (الكاتـب : - )           »          "أ. غير مسجل". لطفاً ضعوا حروفكم هنا (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          قال ..الحياة حلم (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          هي قصيدتي (الكاتـب : - )           »          اليد الخشنة (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          من مركز الإيواء بغزة الذبيحة (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )



العودة   منتديات نبع العواطف الأدبية > نبع الأدب العربي والفكر النقدي > مــــداد للكلمات

الملاحظات

الإهداءات
ابتسام السيد من ليبيا بلد الطيوب : كل عام وأنتم الحير آل النبع الكرام************عايدين فايزين دوريس سمعان من صباحكم مسك : طيب الله جمعتكم بالخير والبركات عصام احمد من رفح-فلسطين : عيدكم مبارك ************ كل عام وانتم بخير تواتيت نصرالدين من منبر نبع العواطف : الأستاذ أسعد النجار أسعد الله أيامك بالخير وعيدكم مبارك وسعيد تقبل الله منا ومنكم مع دوام الصحة والعافية*** محمد فتحي عوض الجيوسي من الأردن : كل عام وأهل النبع بخير

 
 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
 
قديم 11-09-2012, 03:27 AM   رقم المشاركة : 1
روح النبع
 
الصورة الرمزية عواطف عبداللطيف





  النقاط : 100
  المستوى :
  الحالة : عواطف عبداللطيف متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي الجنون فنون

الجنون فنون


في يوم ممطر ، السماء تبرق والرعد يشارك قلبي في اضطرابه وقلقه ، والشمس مختبئة وراء كتلة من الغيوم كفتاة خجولة،فلم يبقى صوت مـسموع غير صوت قطرات المطر وهو يرتطم بالاسفلت..بكل قوة وكأنما لكل قطرة مطر عالمها ورغبتها ولونها وعشقها ..تعرف الى أي طريق تسير والى اين ستنتهي..
نويت الرحيل الى عوالمهم فالعالم لا يخلو من الجنون علني أهتدي الى ما أريد في زمن الخيانة وبيع الضمائر وعفن النفوس ,,في زمن ينبت بأشواكه في خاصرتي في كل وقت والأقنعة تتهاوى تباعاً,,الرجال عيونهم من نار,,ودماؤهم بات دخان,,يسحلون أرجلهم ,,ورسائل الشوق غادرت مواسمها,,والحلم يندلق من بين أصابع الزمن لتغطيه الغبرة.
ألم يقولوا (خذ الحكمة من أفواه المجانين),,فعندما حلَّ الدمار أجاد المجانين في رسم الصور بحروفهم وفرشاتهم وعكسها لتموت مباضع الخيانة ,,وتغطي الشوارع بقايا..ودخان..وجنون
سرت أحمل حقائبي وهمومي ,,صداع يصلب رأسي,,تنتابني حالة غريبة
أحاول أن أروض مشاعري,, أنزع عن جسدي أشواك منفاي وطيفهم يبلل خصلات شوقي بالحنين طرقت الباب ,,عاودت الطرق ,,ولا من مجيب .......
يالله أين أذهب في هذه الليلة الماطرة ولا أعرف أحداً غيرهم فيها ,, أرتجف من الخوف والبرد والرهبة ,على حين غفلة تردد على مسامعي صوت دندنة قادم من الحديقة أدرت ظهري لأتبين مصدر الصوت لعل صاحبه يساعدني بالعثور عليهم ,,تسمرت في مكاني
وإذا بكريم سمعون نائم تحت المطر وهو يغني
-ماذا تعمل هنا ياكريم تحت المطر
بحركة سريعة قفز من مكانه

-
من ماما عواطف
كم أحبك
أعرف إنك متعبة ولكن أرجوك أنظري حولك جيدا فكثير من الناس قد لا تعرفينهم بشكل جيد
أنا أحبك أكثر من أمي الحقيقية بكثير ..
المطر ياماما يغسل النفوس ويطهرها من ذرات الغبار العالقة فيها من ارتدادات الزمن لأعيش طفولتي


-ولكنك لست بطفل

-في عمق الذات البشرية دائما يوجد طفل ..
وهذا الطفل .. منّا من يقمعه ويقتله أمام قيم المجتمع الخاطئة ومقاييس الرجولة والأنوثة ..ومنّا من يحافظ عليه ويرعاه ,,وحدهم الأبرياء من يحتفظون بهذا الطفل وهو أصلا دليل براءتهم ,,ثمّة أشخاص رابحون دوما .. ولكن بنظرهم هم ..وليس بالمقياس الكوني الإنساني ,,وقد يكون الخاسر رابحا وهو لا يعلم أنه الرابح والفائز ..

-ابني خذني الى الداخل لم أستطع تحمل البرد بعد ونكمل حديثنا هناك ,,ماما هل أنت مخمور!!!!!!
- سأبقى .. أنتزع الصحو
لأبقى مخمورا وثملا
علني أكبلني بمزيدٍ من الجنون والحب

--وبعد
- ليــــــت لي
عرش كبير
وجندٌ وحاشية
وشعب يهتف بإسمي
وينادي بأبدية بقائي
ويصفق لي حين أرطن بالخطاب
***
لأتنازل عنه
وأجلس تحت شجرة زيتون
وأقتات
الهندباء البرية
وأقرأ طاغور
وكازنتزاكس
وأغني
لنفسي
قيمة الحياة في دفء بساطتها خارج منطقة الكذب والخداع

-ولكن الكذب بات الصفة والقتل بدم بارد هو اللعبة التي يتفننون بها غير مبالين بمشاعر البشر والعروش قنابل تتفجر حين غفلة والنفاق يملأ المدى يعشعش في الزوايا والأركان المعتمة في عالم فيه كل شيء يأكل كل شيء
-من المعلوم أن الحيوان المنوي لا يلقح البويضة حتى يموت خمسين مليون حيوان منوي غيره هم حقيقة أخوته فالقتل فعل بشري غريزي لا شعوري جمعي ولكننا نتغلب عليه بالإبداع والفن والرسائل السامية وجميعنا يعلم أن الدرس الأول في الكون كان قتل الأخ لأخيه حيث قتل قابيل هابيل وجاء الغراب ليعلمه الدفن فأعاد الفعلة وقتل أخيه ودفنه ليته مثلا نطق وعلّم قابيل الدفن بالكلام دون أن يعيد درس القتل ,,وإن أنثى الكنغر تلد ثمانية صغار بحجم 3 سم يتسابقون على فراء بطنها في كيسها المهيء لمولود واحد ومن يصل لثديها الوحيد أولا يعيش ويموت الباقي وهكذا فنحن عالم الإنسان وليس عالم البشر بل عالم الإنسان علينا أن نحيا وفق منظومات قيمية وأخلاقية خاصة بنا لأننا حقا نعجز عن مشاركة الجميع

-
ياسلااااااااااااااااام

-يالله من هنا الفيلسوف
لله درك
أنت نبع لا ينضب
ما أسعدني بكم

-كرم منكِ سيدتي
سلمتِ مولاتي ، وعافاك الرحمن,,أشهد بأننا .. كنّا ومازلنا ، نتعلم منك ابجديات نكران الذات
في زمن الأوبئة , وسقط المتاع , صار مألوفاً منظر العشوائيات , والعبث .. لكن المقرف جداً هو القذف ورمي الشتائم والتهم ..
فلا أدري كيف يرتضي البعض لنفسه الأرتماء بأحضان نظرية ( بريجينسكي ) ألسيئة الصيت . التي تدعو إلى الإيغال بالطائفية , والأبتعاد عن المذهب ..
أحاول استنهاض كل أدواتي لأركز على مايخطه كريم
تحت جنح العتمة تعربد الأوراق العارية عن الرحمة
ولا دمعة للشمعة تسند انصهارها على قارعة الإنتظار
فالمسافات ظالمة والبوح أنين.
الجنون مرتبة عليا للعقل
فدعوني أقدّم لكم أوراق اعتماد جنوني

-
لست مجنونا وحسب ياعمر بل لديك مقدرة مذهلة على استحضار الجان والشياطين والمردة..
حين نرى لوحة .. نقترب منها للتأكد مما إذا كانت تظهر فيها ريشة الفنان أو لا لنكتشف حقيقيتها من ضربات الريشة وكلما كان الفنان بارعا كلما أخفى تلك الضربات إلا أنه يترك لنا عامدا بعض ضربات ريشة واضحة المعالم لنصدق أن هذه لوحة ..
أيها المجنون الأحب (لوإني عارف إنك موجود أنا ماتشنت ولدت هسع كنت أجلتها كم سنة يوما تموت وأجي عشان مايكون لجنوني مثيل ههههههههههههه)
- كلما يراودني الوسن
أجوس خاصرة الوجع
فتألمي لايرتضي
أن أرسم النجوى على خد الخلود

-الحسيّات معابر للعقليات .. ومنذ السنوات الأولى ننتقل من التجسيد للتجريد وأعتقد يبدأ الطفل بمنظومة الأعداد .. قلم قلمان ثلاثة أقلام
تفاحة تفاحتان .. إلى أن يقول واحد إثنان ثلاثة ..
عندما تصحو الخفافيش ينام العقل ...... الشاعر
وحين ينام العقل ينبري الخيال ليحتل الساحات .. جميعنا يعلم أن الخفافيش تصحو عند حلول الظلام وفي الظلام تنام الكائنات .. أو على الأقل تكون الحواس بطور استراحة مؤقتة وبما أن العقل هو بالتأكيد حالة وعي فهو يُثبط ويحد أو بالأحرى يُنحي الخيال جانبا

- يا سلااااااااااااااااااااااااام
ألكلُ يدري .. والكلُ صامت ..
حتى ..... فهو الآخر قد صمت ..
فانتعش الخفاش
لذا تسربت البراءة بين الأزقة... , لتجد ملاذاً آمناً

-كلّ الطرقِ والمسافاتِ رمتْ وجعها في جفافِ الأسئلةِ المكبوتةِ داخل عروقي، وعمري تلبدهُ الغيوم تخاف أن تتحرك فتجهض..
هل تعرفون معنى أن يُسلب الأنسان عمره وحياته وأن يهدّ كيانه وتتشرد أسرته ويضيع الحلم في ظلم البشر؟
هل جربتم معنى الحرمان من الحبِّ والحياة ومرارة ان يقضي الإنسان ليله بدون نوم وهو يتلوى من الشوق؟
هل جربتم أن تنزع قلوبكم منكم بدم بارد على حين غفلة؟
هل جربتم معنى أن تعانق غربة الروح غربة الوطن، وتصبح إحدى مفردات زادك اليومي, غربة يتناسل منها الوجع مع مرور الأيام تتقاذفنا رياحها وتمعن بتعذيبنا ونحن نقف من بعيد خاشعين أمام عتبات الانتظار وقلوبنا تحترق وتنادي وتصرخ ولا منْ يرد!!!
نعم بح المنادي والمسامع تشتكي من الصمم!!!!

-صرنا نشك بأن الحياة ما زالت على قيد الحياة.
لاننا اثبتنا - بلا شك ولا ريب - أن الحياة موت مؤجل.
أنا ميِّت .. إذاً أنا موجود.
فمنذ الصرخة الأولـى ، هدهدتنا الأمهات
بـ( دِلِللول يَلوَلَد يَبْنِي دِلِللوْل ... عَدُوَّك حزين وساكِن الچول )
فأدهَشْنا براءةَ الطفولة بحزن لايلائمهــا

-
عندما يكتب عمر مصلح بهذا الغليان وبهذه اللغة الفائرة الثائرة فهذا يعني أنه وصل إلى أعلى مراتب العشق واللهب .. وخرج من حوله الضعيف وقوته الواهنة ليستعين بحول الله وقوته فجمح إلى السماء متضرعا وفاتحا يديه
هذه الانثيالات لا تتأتى بهذا التدفق الشعوري والحس الروحاني إلا لمن أقام القداس والصلوات ليقدم شكوى إلى الله موثقة بالايمان المطلق وباليقين
عمر يستحلف الله بحقه وبشفاعة نبيه وبدم أحفاد رسول الله وببرهان سيدنا يوسف وبرؤيا سيدنا اسماعيل وبكرامة أحمد الرفاعي وبقدسية بيت الله الحرام .. يستحلفه بصرخات الثكالى وبحق بغداد التي تستغيث
يستعرض في حضرة الإله بالدقة والتفصيل مآل العراق .. (لغة الدراويش هذه المشحونة باستغاثات ترتج لها أركان الصمت ، وتتفصد من إثرها مرايا السماء ، وتتعالى من خلالها صرخات الثكالى .. هي بحجم غصة الموت ، والماء محض سراب.
هو يضحك من فرط البكاء
ممسوس هو بحب الوطن
وأنا ممسوسة منذ أرضعتني أمي هذا الحب
يمهلني، شن غارته ليلا وأنا لا أقوى على مجابهته ،فهو فارس عتيد وعنيد ،لكني سأتربع وأمارس اليوغا ، فهي تناسبني تماما في مثل هذا الوقت ،عليّ أن أسترخي الآن وأضاعف نسبة التركيز قبل أن أستدعي مرشديّ لأطلب منهما الدعم والمدد ، فهذا العمر خطير .. خطير جدا...
كنت أستشعر الكلمات التي سرت كالماء في نسغ روحي .. فأنا كما اليتيم حين يتلمس العيدية في جيبه صباح عيد

-يالله صوت من هذا تلفت الى ذلك الوجه النوراني المشع بالمحبة والنقاء ذلك الوجه القريب من روحي وقلبي والذي كم تمنيت أن آراه يوماً
يالسعادتي بك يالغالية

-تعرفين مقدار حبي لكِ ياعواطف
لأنك طيبة
وسعادتي هنا

- عين القلادة سولاف ألألق
ألقيم الإلتزامية الشرفية في أي زمن اللاشرف .. لاتتغيير ، ولاتنصاع للمؤقتات ، ولالدساتير الورائيين .
حيث تبقى المقاصد البعيدة عن واقعية المشهد ، متسيدة الوجدان ، ويبقى اسم البلد المبارك بالأنبياء والأولياء مقدساً ، ومحروساً بعين خالقه.
لكن حين تصير الحياة أقسى من حشرجة الموت ، وتتكالب المحن .. تنفلت المشاعر من عقالها ، وتتلبس بلغة صوفية ، بعتب شريف مع الرب.
وبلد الحضارات هذا ، قُتِل ، ونُهِب ، واستلبت ذاكرته التأريخية على أيدي رعاع ، وسَوَقة ، وسقط متاع فاجر.
لذا وجدتُني محاصراً بين الأنين والأنين .. ولا خافض للقلق غير
( ربِ أني مغلوب فانتصِر)
-
- قيدنا القهر ياسيدي منذهم .. حين أمطرونا بوابل ماتفتقت به عقولهم المخزية إزاء الجنس البشري ، حين أرادوا اغتيال الفرحة المرتسمة على شفة دجلة ، حيث مازال أسد بابل يذكّرهم بالسلاسل ، والثبور .. فظنوا أنهم قادرون على الفتك بالمحرمات .. لذا تخندقنا ببعضنا ، واستصرخنا الصبر ، وتحزمنا بثبات الثور المجنح .. كي نجهض أبناءهم المهجنين بأنابيب .. وساحتنا هي مابين الباب المعظم والباب الشرقي وأطلنا الأظافرنا كي نعيش
-لاتصدقي عرقيّاّ يدَّعي جهله بالأنين
فنحن والقهر مرتبطون بحبل سري
نرمم الروح بالأدعية ، والنذور ، وام سبع عيون
فطائر الفينيق أوجعته النار .. لكنه لم يفارق كبد السماء
سريالي مشهدنا
خراطيم الماء ، والغاز المسيل للدموع
كانت حاضرة وسط جموع المتجمهرين
تحت نصب الحرية
والحرية محظورة
هتفنا بحياة العراق ورفعنا تصاويركم
فباغتونا بالإخصاء
لذنا بدعاء الثاكلات ..
فاتهموهنا بالثرثرة
لكننا مؤمنون بأن السماء مازالت على قيد تلبية النداء

-سمعت الاسكندر الكبير يقول لديوجين ، لو لم أكن الاسكندر الكبير لوددت أن أكون ديوجين.
إذا كنا نخشى حتى القراءة فهذا يعني أننا كائنات مضطربة ،ينبغي علينا أن نتحرر من عبودية الخوف لكي نتذوق المتع السامية ومن أجل معرفة أوسع علينا أن نخترق العوالم المحيطة بنا فنحن نعيش في عالم لا تحده حدود
لو لم أكن سولاف هلال لوددت أن أكون عمر مصلح

- وأخيراً أقول ، وبقناعة تامة .. لو لم أكن عمرمصلح ، لتمنيت أن أكون سولاف عمر

- لو لم أكن كريم سمعون لوددت أن أكون كريم سمعون


صدى صوت يردد من بعيد بكل هدوء

لكم قلبي وروحي وجنوني
يا دراويش الحرف ومجذوبيه
صباح الجنون والفنون


بالحب وحده يمكننا أن نكون أكثر اتزانا وعقلانية
والجنون كائن فينا نستجيب لطغيانه كلما دعانا إلى الانطلاق نحو الحرية
لك قلبي ونفسي الأمارة بالحب
وجنون أعشقه ويعشقني

سأمشي في طريق الجنون .. على إثر عمرمصلح وابن سمعون


مهدور دمي ، منذ ساعات الفجر الأولى التي تسللتُ بها من أنا وتسربتُ بـ هي .. لكنك ستكون شفيعي حين تقف في حلقة الذِكر تردد وِرد التطهير من ناموس الحياة.
ألجنون أسمى مراتب العقل السليم
والفنون تشكو التوحد في غيابه
هذا ما همسه لي عرّاب الجنون ابن سمعون .. ذات ألَق
فاتّبعت أثَـرَه .. علّي أكون من المُخلَصين


-الجنون فنون وقلة العقل مصيبة ) ههههههههه
ماما عواطف ******** شكرا لأنك موجودة ******** وشكرا لأنك ترين


هل ستسمحون لي بالبقاء بينكم!!!!!!!



عواطف عبداللطيف

كريم سمعون
عمر مصلح
سولاف هلال
شاكر السلمان


تنويه :الحوار الخاص بكل من الأستاذة سولاف,الأستاذ عمر مصلح ,الأستاذ كريم سمعون,الأستاذ شاكر السلمان) هي حروفهم أقتبست من مواضيعهم وردودهم












التوقيع

آخر تعديل عواطف عبداللطيف يوم 11-10-2012 في 12:43 AM.
  رد مع اقتباس
 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
جذور الفن السومري تماثيل كوديا تحتل مكانتها بين فنون العالم حسين الهلالي / حسين الهلالي اختيارات متنوعة من الفنون الأدبية وأدب الحضارات القديمة 1 09-26-2014 10:52 PM
توأم الجنون! حسين أبو رفيق الرسائل الأدبية 7 11-15-2012 05:41 PM
همس الجنون ...~! د.غدير احمد إنثيالات مشاعر ~ البوح والخاطرة 18 09-26-2012 10:58 PM
فنون فلسطينية على الجدار العازل ,, ( !! ) ,, عايده الاحمد نبع الفنون, الصور والكريكتير 11 04-03-2011 02:39 PM
الصدق والاعتراف بالخطأ وتجنب إلقاء اللوم أهم فنون الاعتذار رائدة زقوت نبع عام 1 05-12-2010 09:15 PM


الساعة الآن 07:18 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.9 Beta 3
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
:: توب لاين لخدمات المواقع ::