الله.. ما أجمل الترنم بلغتنا العربية الفذة
سافرنا معك أيها المبدع وتنفسنا هنا الجمال بكل ما حمل من معنى
شكرا لهذا النص المغموس بالروعة
وكلّ عام ولغتنا أسمى وأبلغ
الله
حفظك الله من كل سوء
و أنت من من حملوا على عاتقهم حفظ اللغة العربية ،لغة القرآن
ذكرتني قصيدتك بقصيدة حافظ ابراهيم
رَجَعْتُ لنفْسِي فاتَّهمتُ حَصاتِي *** وناديْتُ قَوْمِي فاحْتَسَبْتُ حياتِي
رَمَوني بعُقمٍ في الشَّبابِ وليتَني*** عَقِمتُ فلم أجزَعْ لقَولِ عِداتي
سلمت أناملكم وحواسكم أيها الوفي القدير
ما أجمل لغتنا وما أعذبها وأحلى مذاقها
وكم تنازل أبناؤها المزعزمون عن منهجية الحفاوة بها حتى كادت تمحى آثارها
لولا أن حفظها الله عز وعلا في لغة كتابه المحكم التنزيل...
ولله الأمر
دمتم بألق وعناية المولى تحفكم
نعم شاعرنا الأديب ، هي محروسة برب عظيم ، وكيف لا وهي لغة الذكر
المعجز المحفوظ الخالد خلود الخافقين ، شكرا لك وأنت تتغنّى بمن حق لها الغناء ،
تحيتي وفائق التقدير .