فَمَا الذي يَا شِعْرُ غَيَّرَ الأمُورَ
صَيَّرَ الحَالَ كَمَا نَرَى ...؟
---
ويبقى السؤال مطروحا للقصيدة والمتلقي للإجابة عليه
تقبل تحياتي الأخ الشاعر عبدالله ودام لك الإبداع والتألق
في ثورة الشعر والكلمة . ودمت في رعاية الله وحفظه.
التوقيع
لا يكفي أن تكون في النور لكي ترى بل ينبغي أن يكون في النور ما تراه