حاضرٌ معنا بكل عمقه
بصوته ...
بفكره ...
بيقينه ...
هو حاضر ٌ معنا
بعنفوانه الممتد
في باحات النخيل
هو عشقٌ لا يتكرر
و قلب ٌ دائم الإضاءة
و صمتٌ يتكلم لغة الهيام
هل عرفتموه ؟!
من هنا يبتدأ الكلام
و من هنا سأغزل من
خيوط الوفاء أكاليل غار
و من هنا سيجتمع النبع ثانية
على حلم ٍ لن يتكرر
التوقيع
أحنُّ إلى خبز أمي
و قهوة أمي .. و لمسة أمي
و تكبر فيّأ الطفولة .. يوماً على صدر يوم
و أعشق عمري .. لأني إذا مت ُ أخجل ُ من
دمع ... أمي ...