وأخيرا اللقب الرّوائي عراقيا هذه المرة ، وأخيرا فعلها الرّوائي الشّاب أحمد سعداوي وأدخل البهجة في قلب العراق والعراقيين بفوزه بجائزة البوكر العربية لهذا العام ، عن روايته (فرانكشتاين في بغداد )التي مزج بها الواقع مع الخيال وفضح إولي السياسة والدجل
فألف ألف مبارك أيها الأسمر السّعداوي
التوقيع
ممن اعود ؟ وممن أشتري زمني ؟ = بحفنة من تراب الشعر ياورق؟