, .. يا أمي ماذا أفعل بيدي التي لا زالت تشدُّ بطرف ثوبك !؟ .. , لينا الخليل
قد يُبتلى المـرءُ في شيءٍ يفارقـهُ فكنتَ بلوايَ في شوقي وفي قلقي
أنا أفعل .. أقبلها .. يدك رائعة أنت لينا محبتي
وستبقى تشد ففي ذلك الراحة دمت بخير محبتي
ومضة رائعة تحياتي