اخر الاكفان

أخر ألأكفان

دمعت أعين الحانوتي
حين حملت اليه الرياح
أخر ألأكفان

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قصي المحمود     أخر ألأكفان أدمعت أعين الحانوتي حين حملت اليه الرياح أخر ألأكفان

لن ينقطع رزقه ما دام الخريف ألغى كل الفصول .


تقديري / وقار

فليعذرنا الحانوتي اليوم ديزي أصدرت الأوامر بالكتابة باللون الزهري على سلامة العمدة

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وقار الناصر     لن ينقطع رزقه ما دام الخريف ألغى كل الفصول . تقديري / وقار فليعذرنا الحانوتي اليوم ديزي أصدرت الأوامر بالكتابة باللون الزهري على سلامة العمدة

الوقورة الموقرة وقار
كنت قد خرجت للتو لاني متعب من سفرة الظهيرة للباشا
وضيوف على الغداء..ومعمة عمل في المساء..وضيوف تعلولة
ولكن وجدت نفسي ان اختم بذات اللون ليلتي.التي اخترتيه فرحا للباشا.ولذا عدت..واخرج
بامنيات اللقاء
شكرا ايتها الوفية النقية..تحياتي

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قصي المحمود     أخر ألأكفان أدمعت أعين الحانوتي حين حملت اليه الرياح أخر ألأكفان

لمّا تكون الكلمة في النّص بحجم أكفان فانّ معناها مرتبط بعلاقاتها السيّاقيّة بسائر كلمات النّص...
وها قد وقفنا على مكمن كآبة دمع الحوانتي....
أخي قصي
حضور الكلمة بارز وحاضر هنا بشكل جيّد وجدّا...

إعجابي بالنص فكرة وتكثيفا ...
تحياتي الخالصة

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دعد كامل     لمّا تكون الكلمة في النّص بحجم أكفان فانّ معناها مرتبط بعلاقاتها السيّاقيّة بسائر كلمات النّص... وها قد وقفنا على مكمن كآبة دمع الحوانتي.... أخي قصي حضور الكلمة بارز وحاضر هنا بشكل جيّد وجدّا...

دائما تقرأين ما في ذهن اخيك
الاكفان ..حالة جمع..والحانوتي هو اخر من يستلم كفنه
بعد تكفن الاخرون...ابتلع الجمع المفرد
تحياتي وامتناني

عندما كان يكفن العشرات يوميا ً في زمن ذات مهلكة
كان لا يرف له جفن ويردد مقولة الملك الفرنسي لويس
( أنا وليكن بعدي الطوفان )
وعندما علم أنه سيلتحف الكفن الأخير وقد لاحت معالمه ..
أغرورقت أجفانه بالدموع ونسى بيت كعب بن زهير حيث يقول ...
(كل ابن أنثى وإن طالت سلامته ... يوما ً على آلة ٍ حدباء محمول ُ)
أخي الحبيب أ.قصي المحمود
نص ممتع استمتعت بقرائته دمت والابداع محلقان...
مودتي وأعطر تحياتي

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قصي المحمود     الوقورة الموقرة وقار كنت قد خرجت للتو لاني متعب من سفرة الظهيرة للباشا وضيوف على الغداء..ومعمة عمل في المساء..وضيوف تعلولة ولكن وجدت نفسي ان اختم بذات اللون ليلتي.التي اخترتيه فرحا للباشا.ولذا عدت..واخرج بامنيات اللقاء شكرا ايتها الوفية النقية..تحياتي

هذه الملونة بالأخضر تفرحني كثيرراً فشكرا لك أخي قصي


أعانك الله استاذي على كل هذا وذكرتني بال [ التعلولة ] حين كنت أذهب الى سامراء

كانت التعلولة مع اقربائي واهلي تصل حد الفجر وكنا في الغالب نقضيها في السطح وخاصة

أغلب بيوتهم على منطقة [ الكهف] المحاذية لنهر دجلة وليل سامراء حالك السواد بحيث

ترى النجوم متلألئة وهذا ما افتقده الآن لكني اعيشه بجمال الأمس .

ولا أدري هل استخدام مُصطلح تعلولة هي سامرائية خالصة أم عراقية عامة أفدني ودعك من الحانوتي ههههه ؟؟؟

شكراً استاذي احمد العابر وخلينا نزيد تعبك شوية بالبحث ههههه


كل التقدير وتحياتي للبنات المتلألئات وألطف الكائنات

اغرورقت عينا الحانوتي بالدموع حين استلم آخر الأكفان
أدرك ان الموت حق على كل الأحياء
قصة جميلة كتبت بمهارة تثير الاعجاب

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مصطفى الطاهري     إعجابي بالنص فكرة وتكثيفا ... تحياتي الخالصة

يسعدني انك اعجبت بها..وهو محل تقدير وامتنان
تحياتي ايها الموفر