مقفلةُ المَلاهي.
أمَامي..
بابُ توبَةٍ مَخلوع
لن يَسألَني شرطيُّ حدودٍ
عن صَلاحِيَّة،
هات ليلكَ نَتسامر
عُراة دونَ نَظر
يا ابنَ آلهةٍ رَاحلة
صِف شُعورك
عندما تلبَسُ قَدمينِ من خَشبٍ،
يَسبَغُها وُضوء؟
إذن..
نَحتسي،
يَعصِمنا وِردُ حشرة صالحة
والرّب واحد.
عندما يتحول الصّراع بداخلنا ممّا حولنا يضربنا قلق وربّما شكّ ...
ففي هذا النّص ما يمكن أن ترمز له الدّلالات من صراعات تنتابنا من حوادث ووقائع وظرف راهن
وقد برزت فيه مجموعة من المقابلات تجلّت في معجمه اللّغوي
وقد بلغت ذروتها في هذه التّراكيب المفعمة
نتقاسمُ نبيذا
أوينا قبل تعزير الصنم.
نفذت إتاوات الخلاص
يَعصِمنا
من حروب جاهلية
ممهورٌ في قِرانُها
فكلّ مفردة تنطق صارخة بما يجيش في الذّات الكاتبة
رائع ما قرأت هنا
تقديري لحرفك أخي الجميلي