آخر 10 مشاركات
" ثمّـــــة ...." (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          هـذا الصبـــاح .... (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          ومضه (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          تاملات (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          سجل دخولك بنطق الشهادتين (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          اللَّهمَّ صلِّ على سَيِّدِنا محمد (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          الترحم على روح الأديب والشاعر والاستاذ التدريسي عمر مصلح (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          دعوة من القلب لراحلنا العزيز عبدالرسول معله (الكاتـب : - )           »          رَسَائِل تَأبَى الوُصًوًل (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          التـزم الصـمـــت ... !!!!! (الكاتـب : - )



العودة   منتديات نبع العواطف الأدبية > نبع الأدب العربي والفكر النقدي > السرد > القصة القصيرة , الرواية,المسرحية .الحكاية

الملاحظات

الإهداءات

إضافة رد
 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
 
قديم 04-20-2014, 02:19 AM   رقم المشاركة : 1
أديبة وقاصة
 
الصورة الرمزية سولاف هلال





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :سولاف هلال غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي عناكب 3 إهداء إلى الغالية ليلى أمين

عناكب 3


ثمة تغيير واضح الملامح طرأ على الشارع إثر تشييد مبنى ضخما منح الحي شهرة واسعة وسمة جعلت الحياة مختلفة بعض الشيء بسبب الأعداد الغفيرة من الشباب والشابات الذين كانوا يقفون لساعات طويلة في انتظار لحظة السماح لهم بدخول المبنى ذائع الصيت .
يطلق على هؤلاء الشباب مصطلح مجاميع ، وهذه المجاميع لها وظيفة حيوية ، حيث أنهم يشتركون في معظم البرامج الترفيهية وبرامج المسابقات .. وكثيرا ما كنا نسمع أصوات صفيرهم وضحكاتهم العالية أثناء تصوير تلك البرامج في استوديو القناة المجاورة لعمارتنا ،و تعد هذه القناة من أكبر وأهم القنوات الفضائية العربية على الاطلاق.
وهكذا اطمأننّا جميعا على مصيرنا في شقة ( العفاريت ) كما كنا نطلق عليها حيث أن الهرج والمرج والأصوات المرتفعة منحتنا الراحة رغم الضجيج ، ولم يعد هنالك ما يقلقنا ،لأن معلوماتنا تفيد بأن تلك الكائنات لا تقترب من الأماكن الصاخبة وتميل إلى الأماكن النائية والمهجورة ، وهؤلاء المجانين الذين لا ينقطع صفيرهم وصراخهم ليل نهار ويستمر إلى ساعات متأخرة من الليل ، ربما يجبروا نصف سكان الحي على مغادرة منازلهم أملا في الحصول على راحة باتوا يفتقدونها، فما بالك بكائنات تميل إلى الهدوء والعزلة حسب ما يقال ،انتهى الأمر إذا ًوصرنا قاب قوسين أو أدنى من السكينة والاستقرار.
لا شيء على الإطلاق يشي بحدوث أمر ما، فالحياة تسير بوتيرة واحدة ، نستيقظ صباحا على صوت بائع "الروبابيكيا" الذي يصل إلينا من خلال مكبرات الصوت ، وننام ليلا مستأنسين بأصوات أناس لا نعرفهم، فليس ثمة ما يشير إلى أن البيت لا يزال مسكونا بمخلوقات تأبى الرحيل رغم ما طرأ على الشقة والحي من متغيرات .
يبدو أن ابنتي قد وقعت منذ زمن طويل في شباك أحدهم ،وربما هو من وقع في شباكها لم أعد أدري ، فلطالما حاول الاقتراب منها وملامسة جسدها الغض ، وما أن ينطلق صوت صراخها حتى تخفت جميع الأصوات مهما بلغت حدتها .
لبثنا على هذا الحال زمنا ليس بالقصير ، كانت ابنتي تعاني أكثر من أي فرد من أفراد أسرتنا ، لأنها تتعرض لمواقف لا يمكن لأحد أن يحتمل ولو جزء يسير منها ، قالت لي يوما " إنه يحاول أن يتحدث معي ، لكني أبدأ بالصراخ حالما أسمع همهماته ، أتعرفين يا أمي أنه حاول الظهور أمامي ، لكني توسلت إليه ألا يفعل ، ففي إحدى المرات انبثقت من قلب العتمة عين حمراء لا تشبه عيون البشر، فصرخت بكل ما أوتيت من قوة ، لكنه لم يحاول الظهور ثانية وهذا ما جعلني أوجه له رسالة شكر كتبتها على المرآة ، فكتب بدوره "أنت تقمعين رغباتي ، لكن لا بأس سأرضخ لرغباتك حتى تطلبين بنفسك ما تخشينه الآن " .
لا أخفيكم سرا ،ساورني القلق وأنا أستمع لحديث جعلني في حيرة من أمري ، فلقد انهالت على رأسي تساؤلات ولدت الكثير من المخاوف " ترى هل ابنتي مريضة وتنتابها الوساوس والخيالات ، أم أن ما أفصحت عنه حقيقي إلى درجة يصعب عليّ تصديقه ، وفي كلتا الحالتين كان ينبغي أن ألجأ إلى أحد خيارين ، إما أن أعرضها على طبيب نفسي أو أستعين بأحد المشايخ الذين يمتلكون القدرة على التعامل مع هذه الكائنات ، لكنني لم أفعل شيئا مما دار في خلدي لأني انشغلت بخطبة ابنتي المفاجئة وقد لاقت مني القبول، مما جعلني أضغط على والدها وأنتزع موافقته انتزاعا، أملا في أن يضع الارتباط حدا لهذا الكابوس المفزع .
غادرت ابنتي البيت ، صار لها بيتا جديدا وحياة بدت لي لوهلة أنها تحظى بالأمن والأمان ، كان هناك ما جاهدت لتخفيه عني ، حتى زوجها لم يتفوه بكلمة ولو من باب الشكوى ، وفجأة قررا الطلاق ،ولم يكن بوسعنا إقناعهما التخلي عن فكرة الانفصال نظرا للمعاناة التي أرهقت زوجها على مدار سنة كاملة ، ولم يثنهما الحمل عن تنفيذ هذا القرار .
قال لي زوجها : " في البداية كنت أستيقظ فزعا على صوت صرخاتها ، ثم بدأت أشعر بوجوده حين يندس في فراشنا محاولا إقامة حاجز يفصل بيننا ، وكثيرا ما كنت أرى بأم عيني جسدها وهو يتحرك صعودا وهبوطا في حركة أعرف تماما أسبابها وتعرفين أنت بالتأكيد ، وكنت أدرك ما يحدث في وجودي من خلال تقطع أنفاسها ، هل يرضي هذا أحد ؟ ناهيك عن تغير ملامحها التي تصل إلى حد البشاعة كلما حاولت الاقتراب منها ، بت أشك حتى بحملها ، ترى لمن ينتسب هذا الجنين ... لي أم له ؟ سأترك الحكم لك وأرجو أن يكون عادلا .
الصدمة شديدة لا محال وقاسية على كل فرد من أفراد الأسرة ، لكننا حاولنا أن نتقبل الأمر ونلتف حول ابنتنا التي صممت على الاحتفاظ بالجنين رغم تخلي زوجها عنها وعنه ، ولم تقف أصعب الظروف في وجه مخلوق قدر له أن يولد ، وكم كانت فرحتنا كبيرة حين استقبلنا مولودا يشبه والده إلى حد التطابق ،قد يكون لهذا التشابه أثر على الوالد الذي أحس بأن الطفل قطعة منه ، لكن هذا لم يغير من الأمر شيئا ، وهكذا انضم لأسرتنا عنصر جديد أدخل في نفوسنا الكثير من البهجة .
خيم الهدوء والسكينة على حياتنا لمدة عامين ونصف العام ، لا شيء أجمل من حياة تتسم بالهدوء ، لم يحدث خلال تلك الفترة ما يعكر صفو أيامنا ،وفجأة انطلقت صرخة مدوية .
يا الله ... حفيدي يصرخ هذه المرة ، انتزعته من بين يدي ابنتي وأنا أقرأ المعوذات ، كان جسده ينتفض من شدة الفزع ..لا يكف عن نطق كلمة " بوبي" مشيرا بإصبعه الصغير إلى أحد زوايا الغرفة ،وكلما نظر إلى تلك الزاوية تعالى صراخه واتسعت عيناه ، ترى ما الذي يراه في ذلك الركن المقيت؟ لست أدري .
احتضنت حفيدي بقوة خشية عليه من السقوط ، أصابني صراخه بالتوتر ، فصرخت أيضا : هيا اخرجوا من هذه الغرفة اللعينة ثم ذهبت به إلى الغرفة المجاورة ،ولحق بي الجميع إلا ابنتي .
لم أنتبه لغيابها فقد كنت أتابع مشهدا زادني هلعا ، زوجي وأبنائي يتصرفون على نحو غريب ، وكأنهم يتعرضون لاعتداء من قبل عدو غير مرئي ، وأنا أقف عاجزة عن فعل أي شيء.
توقفت حشرجات الطفل وهدأ نبضه ثم غفا وكأن شيئا لم يكن ، وضعته في سريري استعدادا للقيام بردة فعل قد توقف المعركة الدائرة بين الطرفين ، لكن ابنتي حسمت الأمر ، يبدو أنها أرادت أن تجنب ابنها الدخول طرفا في حكاية تجهل نهايتها أو إلى أي مدى ستستمر، فقررت أن تضع النهاية بنفسها لتنقذ الجميع .
اندفعت ابنتي نحو الشرفة بسرعة جنونية ،مرقت أمامنا كالسهم ، وفجأة توقف كل شيء ، إلا صراخنا والعويل .
هرعنا إلى الشرفة لنستطلع الأمر ، لم تكن الشمس قد أشرقت بعد ، لكن الضوء كان يعم المكان، وبعض دخان كان يتسرب من شقوق الجدران .
نظرنا إلى الشارع بدهشة ، جمع من القطط يسير في موكب مهيب ، ولم نجد أثرا لابنتي قط .













التوقيع

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
  رد مع اقتباس
قديم 04-20-2014, 09:02 PM   رقم المشاركة : 2
عضو مجلس إدارة النبع
 
الصورة الرمزية شاكر السلمان





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :شاكر السلمان غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: عناكب 3 إهداء إلى الغالية ليلى أمين

يااااااهـ يا سلافة

لازلت مبهوت أهذا صدق أم قصة من خيال مبدعة

وسؤالٌ يطرح نفسه

لماذا الإهداء الى ليلى













التوقيع

[SIGPIC][/SIGPIC]

  رد مع اقتباس
قديم 04-20-2014, 10:25 PM   رقم المشاركة : 3
أديبة
 
الصورة الرمزية ليلى أمين





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :ليلى أمين غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: عناكب 3 إهداء إلى الغالية ليلى أمين

واووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو
ما هذا يا سولافتيييييييييييييييييييييي
أكيد تعرفين إحساسي في هذه اللحظة
قصة حيكت ببراعة حتى يخيّل للقارئ أنّه في مشهد حقيقي وهنا تكمن جماليات هذه اللوحة
أبدعت والله في رسم الشخصيات وبعثت فيها الحياة وجعلتنا نشاركك الشعور .كم كان المشهد مخيفا وكم كانت هذه الظواهر حاضرة في أذهاننا لدرجة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وكم كان أسلوبك مشوّقا باعثا على الانغماس والمشاركة في سير أحداث القصة
أما النهاية فكانت غير منتظرة زادت من جماليات القصة وصنعت الحدث
أبدعت والله
أشكرك غاليتي على الهدية الثمينة مع علمي بسبب هذا الاهداء

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة







  رد مع اقتباس
قديم 04-21-2014, 01:37 AM   رقم المشاركة : 4
أديبة
 
الصورة الرمزية ليلى أمين





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :ليلى أمين غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: عناكب 3 إهداء إلى الغالية ليلى أمين

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شاكر السلمان نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
   يااااااهـ يا سلافة

لازلت مبهوت أهذا صدق أم قصة من خيال مبدعة

وسؤالٌ يطرح نفسه

لماذا الإهداء الى ليلى

و أنا مثلك أنتظر الردّ
تحياتي







  رد مع اقتباس
قديم 04-21-2014, 05:32 AM   رقم المشاركة : 5
أديبة وقاصة
 
الصورة الرمزية سولاف هلال





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :سولاف هلال غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: عناكب 3 إهداء إلى الغالية ليلى أمين

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شاكر السلمان نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
   يااااااهـ يا سلافة

لازلت مبهوت أهذا صدق أم قصة من خيال مبدعة

وسؤالٌ يطرح نفسه

لماذا الإهداء الى ليلى





كنت أفكر بكتابة نص أعود به إلى الكتابة بعد انقطاع طويل
كنت مشوشة أنظر إلى الورقة البيضاء وليس لدي فكرة محددة
وفجأة تراءت لي ليلى وملامح الرعب ترتسم في عينيها
قلت أهلا .. وجدتها .. سامحيني ليلى .. سأرعبك حبيبتي
كان ينبغي أن أكتب الجزء الثالث من عناكب منذ زمن طويل لكني و كعادتي دخلت في عزلة
طويلة لأستعيد من خلالها توازني
وعندما شرعت بكتابة النص قبل ثلاثة أيام قررت أن أهديه لغاليتي وملهمتي ليلى
والطريف أنها اتصلت بي أثناء الكتابة فابتسمت قبل أن أرد عليها وقلت هل تعرفين يا حبيبتي ماذا أدبر لك

ملاحظة
في الجزء السابق من عناكب أرسلت لي ليلى رسالة جاء فيها
حرام عليك أنا لوحدي .. كيف سأنام الآن .. أنا مرعوبة

شكرا لملهمتي وحبيبتي ليلى
وشكرا لك حبيبنا وعمدتنا الغالي
القصة من وحي الخيال و أحمد الله إنها أعجبتك
تقديري أستاذي ومحبة لا تنضب












التوقيع

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
  رد مع اقتباس
قديم 04-21-2014, 10:49 AM   رقم المشاركة : 6
أديبة
 
الصورة الرمزية ليلى أمين





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :ليلى أمين غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: عناكب 3 إهداء إلى الغالية ليلى أمين

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سولاف هلال نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
  

كنت أفكر بكتابة نص أعود به إلى الكتابة بعد انقطاع طويل
كنت مشوشة أنظر إلى الورقة البيضاء وليس لدي فكرة محددة
وفجأة تراءت لي ليلى وملامح الرعب ترتسم في عينيها
قلت أهلا .. وجدتها .. سامحيني ليلى .. سأرعبك حبيبتي
كان ينبغي أن أكتب الجزء الثالث من عناكب منذ زمن طويل لكني و كعادتي دخلت في عزلة
طويلة لأستعيد من خلالها توازني
وعندما شرعت بكتابة النص قبل ثلاثة أيام قررت أن أهديه لغاليتي وملهمتي ليلى
والطريف أنها اتصلت بي أثناء الكتابة فابتسمت قبل أن أرد عليها وقلت هل تعرفين يا حبيبتي ماذا أدبر لك

ملاحظة
في الجزء السابق من عناكب أرسلت لي ليلى رسالة جاء فيها
حرام عليك أنا لوحدي .. كيف سأنام الآن .. أنا مرعوبة

شكرا لملهمتي وحبيبتي ليلى
وشكرا لك حبيبنا وعمدتنا الغالي
القصة من وحي الخيال و أحمد الله إنها أعجبتك
تقديري أستاذي ومحبة لا تنضب

يا الله
كم كانت سطورك رائعة كروعتك يا ملاكي
هل تصدقين لو قلت لك و انا أقرأ ردّك على حكيم نبعنا نزلت دموعي من غير سابق إنذار
أعرف إنّها دموع الشكر والامتنان،إنّها دموع الصداقة الروحية التي تجمعنا ،دموع عودتك إلينا
آه و اه لو تعلمي كم اشعر بك بداخلي ، يا توأم الروح أنت،يا أغنية لحنتها صداقتنا
كم أتمنى ان تصبحي ظاهرة من ظواهرك وبقلبي تسكنين
أحبك هل تعلمين؟








  رد مع اقتباس
قديم 04-22-2014, 02:03 AM   رقم المشاركة : 7
أديبة
 
الصورة الرمزية ليلى أمين





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :ليلى أمين غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: عناكب 3 إهداء إلى الغالية ليلى أمين

إنّه الوقت المناسب لقراءة هذا النص
لا تفوّت الفرصة


نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة






  رد مع اقتباس
قديم 04-22-2014, 08:19 AM   رقم المشاركة : 8
عضو هيئة الاشراف
 
الصورة الرمزية منوبية كامل الغضباني





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :منوبية كامل الغضباني غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: عناكب 3 إهداء إلى الغالية ليلى أمين

ما أجمل روحيكما يا سولاف الغالية ويا ليلى العزيزة ....
دمتما ودامت صداقتكما .....
وأنا بغييييييييييييييييييييييييييييييييييييييير لأنّي دوما على القارعة هههههههههههههههههههههههههههههههه
محبّتي وفرحتي الكبيرة بعودتك سولاف الى الكتابة ....فأنا في إفلاس وأعي ما معنى أن تستعصي الكتابة علينا ...













التوقيع

لِنَذْهَبَ كما نَحْنُ:

سيِّدةً حُرَّةً

وصديقاً وفيّاً’

لنذهبْ معاً في طريقَيْنِ مُخْتَلِفَيْن

لنذهَبْ كما نحنُ مُتَّحِدَيْن

ومُنْفَصِلَيْن’

ولا شيءَ يُوجِعُنا
درويش

  رد مع اقتباس
قديم 04-22-2014, 10:32 AM   رقم المشاركة : 9
شاعر
 
الصورة الرمزية سعد السعد






  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :سعد السعد غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
 
0 أنا والهجاء
0 دارمياتي هنا في النبع
0 نبينا

افتراضي رد: عناكب 3 إهداء إلى الغالية ليلى أمين

ما أجمل هذا السرد الشعري البهي
كتبت بلغة شاعرة وأحاسيس فنانة حد الدهشة
هذه الهدية الجوهرة يستحقها جيد ليلى والنبع أيضا
نشكر الله عودتك إلى الكتابة روحا متجددة وضاءة
ودما في أوردة الابداع
دمت ودامت قريحتك وثابة






  رد مع اقتباس
قديم 04-22-2014, 11:29 AM   رقم المشاركة : 10
نبع فضي
 
الصورة الرمزية رياض محمد سليم حلايقه





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :رياض محمد سليم حلايقه غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: عناكب 3 إهداء إلى الغالية ليلى أمين

لا شك أنها قصة ملفتة للنظر حيكت بشكل مبدع
وسرد متقن وقفلة راقية
الأحداث كانت سلسة مع أنها ذات دقات قلب متكرر
لما فيها من الغموض لشخوص القصة .
احترامي

تثبييييييييييييييييييييييييييييـت













التوقيع


الجنة تحت أقدام الأمهات

  رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
إهداء للمتألقة ليلى بن صافي علي الحصَّار النصوص المسموعة والمرئية لأعضاء النبع 42 02-24-2015 11:32 AM
ثنائية (همس القرنفل ونشيد الياسمين) ليلى أمين & الوليد دويكات الوليد دويكات ثنائيات النبع 63 04-26-2014 04:52 AM
إهداء لماما الغالية عواطف عبداللطيف علي الحصَّار النصوص المسموعة والمرئية لأعضاء النبع 37 02-16-2014 12:50 PM
لو خاصمتني ..إهداء لزوجتي الغالية أشرف حشيش الشعر العمودي 7 02-12-2014 12:14 AM
إلى الأمورة أريج مع خالص الامنيات / إهداء إلى أبنة الغالية أمل الحداد اسامة الكيلاني إنثيالات مشاعر ~ البوح والخاطرة 14 08-27-2011 11:54 AM


الساعة الآن 11:59 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.9 Beta 3
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
:: توب لاين لخدمات المواقع ::