للأوهام نكهتها المحبّبة في قلوب الحيارى
بل هي الدواء لكلّ ذي وجد
نصّ برّاق.. يلفت القلوب جواه
أخي المتألق أبدا ألبير ذبيان
سررت كوني إحدى عابري هذا الجمال
كلّ البيلسان
ســلام مـن الله و ود ،
رائعة من روائع أخي ا. البير ذبيان ؛ تكفل الإيقاع الخفي الداخلي في جانبه غير السمعي بإضافة ما هو مدهش جديد... ربما في إخراج غصة وقهر ...الخ في نهاية كل مقطع بوح... و هنا الخبرة وصدق المشاعر ...غير أنك تشحن بالأمل بحجم ما أوجعك من ألم وربما أكثر...
نص واع مسؤول من لدن متمكن خبير أصابه قهر خبايا الذات ....
في برزخ إكتظ بمعتق مواسم...
أنـعم بكـم وأكـرم...!!
مـودتي و مـحبتي
للأوهام نكهتها المحبّبة في قلوب الحيارى
بل هي الدواء لكلّ ذي وجد
نصّ برّاق.. يلفت القلوب جواه
أخي المتألق أبدا ألبير ذبيان
سررت كوني إحدى عابري هذا الجمال
كلّ البيلسان
**************************
**
*
وشكرا لكم أختي الديبة القديرة الهديل تواجدكم الجميل كما دائما في متصفحي
ممتن ويغمرني العرفان تذوقكم
رعاكم الله وحفظكم
احترامي