لمّا سألْت العرْب أيْن خيولنا
ناح الجميع وما سمعْت جوابا
===
شكرا أستاذ غلام الله على على هذا القصيد الذي حمل في طياته
الكثير من التضجر والتأسف والألم والبكاء عن حالة الأمة التي
فقدت عزها ,,, تحية تليق ودمت في رعاية الله وحفظه
التوقيع
لا يكفي أن تكون في النور لكي ترى بل ينبغي أن يكون في النور ما تراه
على كل حال...
يبقى حال العروية المائل مرتعا لتساؤلات جمة تنتظر أجوبة شافية...
سقوط الأقنعة على التوالي، وبيان أصول الأنفس المريضة والقلوب المتهالكة بالأوبئة المزمنة!
من الطبيعي أن يصل بنا هذا الحد من السفاف...
لله الأمر