رحمك الله ايها الأخ والحبيب
هو الموت الذي يتناولنا من على قائمته
فلا حول ولا قوة الا بالله
رحمك الله وجعل المأوى سكناك
وانا لله وانا اليه راجعوت
شكرا لك ايها الشاعر على هذه القصيدة
التي تدل على نبلا ومؤاخاة
مودتي
فلا بَردى يعادل ُ دمــع عيْني
متى قدْ غاب َ شاعرُنا الأريب ُ
====
الله على لغة الوليد حين تغوص في عميق الوجع والألم
كتبت ورثيت وعبّرتْ..فلك الشكر وطولة العمر
ولفقيدنا ألف رحمة ونور عليه
تحياتي وتقديري
التوقيع
حين
دخلت محرابك.... كنت قد توضأتُ بدمعة
ولأن البحر لم يصل مدّهُ لقاعك
سأرجع له الدمعة