قالت.. سامحني قالت : ساقطعُ وصلنا أرجوك َ .. سامحني ليس الفراق بخاطري الدهرُ يكبحني ... حتى أغادرُ غـُنوة ً والحزن يفضحني . ذهبت ْ وما عرفت ْ مدى ما بات َ يجرحني هل بُعدنا يُنهي الأسى ؟ لا .. فهْوَ يذبحني أُمسي وأُصبحُ ذابلا ً والآه ُ في لحني هذا الفراقُ عياؤنا ذبنا من المِحن ِ مضتْ السنون ُ وحسرتي في القلب تـُبرحني لا لوم أبعدني ولا .. من ظلّ ينصحني حتى تعوّدتُ الجوى إقد بات يطرحني إني لطيفك ِ ضارع ٌ يـُمسي ويصبحني إن صدّني.. أحنو له أو جاء صافحني
أو جاء صافحني أحسنت رائع ماقرأته لك مودتي
الاخ العزيز استاذ حسام استهلال جميل ونهاية أجمل متانة المبنى وحلاوة المعنى تحياتي
الشاعر الجميل الأستناذ حسام السبع قصيدة جميلة فيها جملة شعرية رصينة بلغة أنيقة وتراكيب بلاغية منسابة في معانيها برقة وعذوبة كنت هنا مستمتعاً بجمال الصورة وحسن التعبير تقبل إعجابي ومحبتي
الله استاذي حسام على القلوب البيضاء التي تَهبُ بلا رجاء لهذه القصيد وقع جميل على الروح ، فيها العتب الممزوج بالسماح ، وفيها الحب الجميل ، النَفس التي تترفع بصدق قصيدة بيضاء كالثلج الذي ننتظر تحيتي اخي حسام السبع وتقديري / وقار
سريعٌ مثل انكسار المرايا انكسارُ المشاعر وقار
شكرا ايها الرائع على صباح اصطحبني اليك من خلال نص اخرجته من ذاتك فكنت ملهما وصادق الحس مودتي
الجميل دائماً...أ- حسام السبع...السماح والتسامح من شيم الكرام وأنتَ منهم...
لوى جمال القلوب وبياضها لما كان للسماح مكان دمت بخير تحياتي
الأخت الشاعرة عواطف عبد اللطيف بياض قلبك يملأ الجو حنانا شكرا لك
اخي الحبيب على الشيخي دمت جميلا طيب القلب