كنت مشنوقا بلواحظ عينيها ...
وبالعشق تغرق ...
وحين استفقت
اغتلت كل حنان وعشق قد تدفق ...
واليوم بات حبك المشنوق ملقى على قارعة الطريق ...
يخيم عليه ظلام كئيب ...
وفجر كئيب ...
كنت مشنوقا بلواحظ عينيها ...
وبالعشق تغرق ...
وحين استفقت
اغتلت كل حنان وعشق قد تدفق ...
واليوم بات حبك المشنوق ملقى على قارعة الطريق ...
يخيم عليه ظلام كئيب ...
وفجر كئيب ...
كان في نعمة لم يعرف قيمتها الا بعد أن شعر بالبؤس ..
عميق هذا الحرف
دمت متألقة أستاذة حنان
تقديري
التوقيع
تكتب القصيدة
و أتفتح فيك
مبللة بالندى و الموسيقى
و أنوثة السنديان
تكتب القصيدة
لأرقب المسافات حيث الوجوه بلا أهداف
و اللغة بلا قيود.