تحرري من شتى الفواصل...
أمقتها...
أمقت شتى الوسائط ..
شتى العوارض التي تستوقف شفتي
كلما هبتا حطا على شفتيك
و أمقت على وجه الخصوص وحشي الشفاه الذي تضعين
لأنه أكثر من لساني
من أصابعي
و من شفتي معاشرة لفحوى شفتيك
كلما هبتا حطا على شفتيك
و أمقت على وجه الخصوص وحشي الشفاه الذي تضعين
لأنه أكثر من لساني .....
وأستحضر هذه الأبيات لنزار قباني
أحمر الشفاه
كم وشوش الحقيبة
السوداء .. عن جواه
والمرآة .. ما رآه
على فمٍ أغنى
يرضع حرف مخملٍ
تقبيله صلاه
وما تحرقت يداه
ليس يخاف الجمر
.......
أنت شفيعي عندها يا أحمر الشّفاه
كلّ التّقدير يا فرج عمر الأزرق
كلما هبتا حطا على شفتيك
و أمقت على وجه الخصوص وحشي الشفاه الذي تضعين
لأنه أكثر من لساني .....
وأستحضر هذه الأبيات لنزار قباني
أحمر الشفاه
كم وشوش الحقيبة
السوداء .. عن جواه
والمرآة .. ما رآه
على فمٍ أغنى
يرضع حرف مخملٍ
تقبيله صلاه
وما تحرقت يداه
ليس يخاف الجمر
.......
أنت شفيعي عندها يا أحمر الشّفاه
كلّ التّقدير يا فرج عمر الأزرق
البهية منوبية
حضورك يموسق المقروء و يرتقي به الى مصاف الابداع
مودتي
و تقديري